رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

حملة علي السوشيال ميديا لنشر خريطة فلسطين

فلسطين
فلسطين

يبحث العديد من رواد السوشيال ميديا عن خريطة فلسطين حيث يكثر البحث خلال الساعات الماضية عن خريطة فلسطين ويوجد حملة علي السوشيال ميديا لتداول الخريطة في هذا السياق تنشر الدستور خريطة فلسطين الرسمية والتي تم تداولها علي السوشيال ميديا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

 

يقول عمر عاصم احد رواد السوشيال ميديا خلال الحملة:" الحمدلله، أن خريطة فلسطين تلقى رواجًا واسعًا في هذه الأيام.. بالأخص من أخوتنا المصريين.. حيث هناك إقبال جميل جدًا على الخريطة. الخريطة الرقمية ليست للبيع.. وهي مجانيّة 100% 
وكل خريطة مطبوعة تُباع فإن الأرباح تكون لصالح مشاريع تخدم فلسطين".

وأضاف ؛" ندعو الجميع على طباعتها وتوزيعها لتكون في غرفة كل طفل في العالم ".

 

كما قامت بعض المكتبات بعمل الخريطة بطريقة ملونه وخشبية وهذه الخريطة تعلم الأطفال أسماء المدن الفلسطينية وأماكنها بفلسطين التاريخية وتأتي الخريطة بألوان فلسفة منتسورى كما تصنع الخرائط التعليمية من الخشب الطبيعي وبحجم كبير مؤكدين أن خريطة فلسطين محفورة في قلوب وعقول أبناءنا جيلا بعد جيل مهما حاولوا طمس الحقائق وتزييفها وتظهر في الخريطة بوضوح حدود فلسطين مع كل من مصر والأردن وسوريا ولبنان وكذلك يظهر نهر الأردن والبحر المتوسط (من النهر إلى البحر) لسهولة تعرف الطفل على موقعها وسط البلاد المحيطة وصنعت الخريطة من الخشب الطبيعي بمقاس 50*25 سم.

 

جدير بالذكر أن الوضع في منطقة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لا يزال متوترا. تواصلت غارات الجيش الإسرائيلي المكثفة على قطاع غزة، بالتزامن مع محاولات التقدم شمال عاصمة القطاع. وتدور مواجهات في منطقة بيت لاهيا الساحلية، وكذلك على حدود منطقة الشاطئ.

وتبادل ضربات بين جيش الدفاع الإسرائيلي وحزب الله على الحدود مع لبنان. وعلى طول الحدود بأكملها تقريبًا من اللبونة إلى قرية ميس الجبل، أحرقت المدفعية الإسرائيلية الغابات وبساتين الزيتون، وفي منطقة الناقورة، هاجمت طائرة بدون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي ميدان إطلاق نار تابع للجيش اللبناني.

 

وفي الضفة الغربية، حدثت مرة أخرى عمليات اعتقال جماعية للصحفيين والمتظاهرين الناشطين وغيرهم من المؤيدين المحتملين لحركة حماس.

وتعرض قوات السلطة الفلسطينية لهجوم من قبل مجموعة فلسطينية مسلحة في مخيم الجلزون قرب رام الله. ونتيجة لذلك، وقع تبادل واسع النطاق لإطلاق النار، أفادت بعض وسائل الإعلام بأنه محاولة لاغتيال الرئيس الفلسطيني محمود عباس.