ليلى طاهر ترد على شائعة وفاتها: "حاجة سخيفة ومبقتش أهتم بالأخبار دى"
قلّلت الفنانة القديرة ليلى طاهر من شائعات الموت التي تلاحقها (من آن لآخر) في الأخبار الكاذبة التي يطيّرها روّاد منصات التواصل والتي أفزعت محبيها مؤخراً، وبات الجميع يتساءل عن صحتها: (الأخبار وحالة الفنانة الكبيرة).
وطمأنت الفنانة الكبيرة جمهورها من خلال "الدستور" التي تواصلت معها لتقول: “مش متضايقة خالص من الشائعات السخيفة دي، أنا كل شهرين يطلّعوا عليا إني مُت”.
وأضافت ليلى: “زمان كنت بتضايق من الأخبار اللّي بتقول عني إني مت، لكن دلوقتي أنا مش متضايقة ومش عارفه ليه، لكن الحمد لله أنا بخير وصحتي كويسة ومش أول واحدة يطلع عليها شائعات من النوعية دي وده بيحصل مع نجوم كبار”.
من ناحيته، طالب الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية بتحري الدقة في نشر مثل هذه الأخبار المتعلقة بحياة الناس، نظرًا لما قد يحدثه خبر كاذب من ضرر على أسرة وأصدقاء ومحبى الشخص المستهدف في هذا الأمر.
وبدأت ليلى طاهر مشوارها الفنى بالمشاركة فى فيلم «أبو حديد» أمام وحش الشاشة فريد شوقى، كما عملت كمذيعة تليفزيونية مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960، حيث جمعتها لقاءات ومواقف عديدة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي كان من الرعيل الأول لمخرجي التليفزيون، وانطلقت فى مسيرتها الفنية لتشارك فى العديد من الأعمال الهامة، منها: الناصر صلاح الدين، والأيدى الناعمة، وزوج فى أجازة، وعائلة شلش، والعديد من الأعمال المسرحية والسينمائية والتليفزيونية، وكونت ثنائيًا فنيًا مع الفنان الكبير صلاح ذو الفقار الذى شاركته العديد من الأعمال.