ما هو صندوق "إنكلود" للتكنولوجيا المالية الذي أطلقه البنك المركزي؟
أكد البنك المركزي المصري، عبر موقعه الإلكترونية، أنه تم إطلاق صندوق "إنكلود" للتكنولوجيا المالية في مارس 2022 وذلك بمساهمة عددٍ من البنوك العاملة بمصر وهي البنك الأهلي المصري؛ وبنك مصر؛ وبنك القاهرة، وكذا عدد من الشركات المتخصصة في هذا المجال ومنها شركة بنوك مصر، ومجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، وشركة ماستركارد بهدف تعزيز الابتكار في مجال التكنولوجيا المالية وتحقيق معدلات أعلى من الشمول المالي، وبرؤية طموحة بأن يصبح "إنكلود" أكبر صندوق تمويلي في مجال التكنولوجيا المالية على المستوى الإقليمي، برأس مال مستهدف أن يصل إلى 150 مليون دولار أمريكي ، وذلك نظرًا لأن عنصر التمويل هو أحد أهم ركائز استراتيجية البنك المركزي المصري للتكنولوجيا المالية والابتكار، ومن مُنطَلَق حرص القطاع المصرفي على مواكبة التطورات العالمية في مجال التكنولوجيا المالية، والذي يُعَدّ مجالاً واعدًا في مستقبل الصناعة المصرفية والمالية في مصر والعالم أجمع.
ويستهدف الصندوق رعاية الكوادر الشابة، لكونها الاستثمار الواعد للمستقبل والقادر على تحقيق العديد من المكاسب للسوق المصري، وتوجيه الاستثمارات إلى الشركات الناشئة التي تعمل في مجال التكنولوجيا المالية، سواءً المحلية منها أو الدولية التي تعتزم إطلاق أعمالها داخل السوق المصري، وتوجيه الاستثمارات إلى كلٍ من مجال التكنولوجيا المالية والقطاعات المغذية لها، وتوجيه جزء من الاستثمارات لدعم الشركات الناشئة التي تعمل في مجال التكنولوجيا المالية في مراحلها الأولى، وتعزيز منظومة التكنولوجيا المالية في مصر، وتعزيز التحول الرقمي وتحقيق معدلات أعلى من الشمول المالي.
ويستهدف الصندوق رعاية الكوادر الشابة، لكونها الاستثمار الواعد للمستقبل والقادر على تحقيق العديد من المكاسب للسوق المصري، وتوجيه الاستثمارات إلى الشركات الناشئة التي تعمل في مجال التكنولوجيا المالية، سواءً المحلية منها أو الدولية التي تعتزم إطلاق أعمالها داخل السوق المصري ،وتوجيه الاستثمارات إلى كلٍ من مجال التكنولوجيا المالية والقطاعات المغذية لها، وتوجيه جزء من الاستثمارات لدعم الشركات الناشئة التي تعمل في مجال التكنولوجيا المالية في مراحلها الأولى، وتعزيز منظومة التكنولوجيا المالية في مصر، وتعزيز التحول الرقمي وتحقيق معدلات أعلى من الشمول المالي.