آخرها "الجثث".. أشهر حكايات نفادي في مسلسل الكبير أوي7
يجسد الفنان حاتم صلاح شخصية نفادي صديق الكبير في مسلسل الكبير أوي الجزء السابع، وظهرت هذه الشخصية خفيفة الظل في بداية الجزء الماضي من مسلسل الكبير، وهو لديه العديد من القصص التي يرويها في عدد من المواقف المختلفة كانت آخرها قصة الـ"10 جثث"، والتي استوحي من خلالها طريقة لعب فريق المزاريطة المملوك لـ"حزلقوم".
قصة الـ 10 جثث
وروي نفادي لـ"حزلقوم" القصة التي كانت بدايتها: "زمان، كان في راجل غلبان بيشتغل فواعلي، بيصحى الصبح ياخد عدته وينزل يسعى على رزقه ورزق عياله، رغم إنه كان عارف في الوقت ده الفواعلية آديلهم فترة بيختفوا واحد ورا التاني، المهم.. جت ست جميلة بعربية حمرا ونقته من وسط الرجالة، قالت له عايزاك تهد لي حيطة في جنينة الفيلا وهاديك ٢٠٠ جنيه، الراجل لسة هيهد الحيطة لمح طرف جلابية صعيدي في وسط الأرض، الراجل قعد يفكر مع حاله.. تكونش دي الست اللي بتخطف الفواعلية وتقتلهم، به الست ظهرت، قالت له تشرب حاجة ولا تفطر؟، قالها لأ انا فطران، هاتيلي موز باللبن سكر زيادة، الست مشيت من هنا وهو رمح على المركز، البوليس جه لقى ١٠ چثـث في باطن الأرض، خابر الست كانت دافـ نة الجثث إزاي، ٤ - ٤ – ٢".
قصة الفكهاني
بدأ نفادي في رواية قصة الفكهاني مع الكبير قائلًا: "زمان كنت ماشي أنا وأمي في أول الشهر، وأمي صرفت مصروف البيت كله على البادي لوشن، أمي عندها عرق تركيا وأنا وهي قابلنا فكهاني طيب، كان شكله طيب ووشه سمح، ريقي جري على التفاح، أعمل إيه معيش فلوس، ومعايا طفل رضيع عايز تفاح، أمي جريت على الفكهاني وخد البادي لوشن وأديني تفاحة للواد الصغير، خابر عامل إيه مع أمي".
وقرر الكبير أن يستفزه هذه المرة ووضع يديه على فمه قائلًا: "مش عايز أعرف أنا بحب النهايات المفتوحة"، وظل يضحك بشدة.
أنا مش حكيم أنا هشام عباس
في وقت توتر علاقة الكبير ومربوحة التي تلعب شخصيتها الفنانة رحمة أحمد، بسبب الفتور الزوجي الذي ظهر بسبب مرور عام على زواجهما، وهو يحلس مع الكبير روي الحكاية الخاصة بـ"أنا مش حكيم أنا هشام عباس".
فقال: "واحد سأل حكيم قاله كيف أعيش حياة سعيدة مع مراتي، خابر الحكيم قاله إيه، أنا مش حكيم أنا هشام عباس".
المتهمين الثلاثة
روى نفادي لـ"الكبير" هذه القصة أثناء العودة من عند خاطف مربوحة قائلًا: "زمان، واحد مراته اتقتلت في أوضة النوم وكان شاكك في ثلاثة، واحد أمريكاني، وفرنساوي، وواحد ميعرفوش جنسيته خالص، بطلنا عايز يعرف مين اللي قتل مراته، سخن السكينة على النار لدرجة الاحمرار، وراح للامريكاني وحطها على لسانه الامريكاني والفرنساوي وطلعوا مش هما، وراح للتلات طلع دمياطي".
واختتم القصة: "القضية قيدت ضد المجهول، لكن الدمياطي خد الراجل على دمياط وجابله أوضة نوم جديدة بدل اللي مراته اتقتلت فيها".