«الصحة العالمية» تطلق استغاثة لتقديم 382 مليون دولار إلى اليمن
ناشدت منظمة الصحة العالمية الأحد تقديم 392 مليون دولار، لقطاع الصحة في اليمن، قبل مؤتمر المانحين بقيادة الأمم المتحدة في جنيف، لتجنب "الانهيار المحتمل" في البلد الذي مزقته الحرب.
جاءت هذه الدعوة في وقت كانت فيه الدولة الواقعة في شبه الجزيرة العربية في خضم واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في العالم بعد ثماني سنوات من الحرب.
تقول منظمة الصحة العالمية، إن ما يقرب من نصف المرافق الصحية في اليمن تعمل جزئيًا فقط أو خارج الخدمة تمامًا بسبب نقص الموظفين والأموال والكهرباء والأدوية والإمدادات والمعدات.
وقال ممثل اليمن أدهم عبدالمنعم إسماعيل "اليمن بحاجة إلى دعم عاجل وقوي لتفادي الانهيار المحتمل لنظامه الصحي بشكل فعال".
وقال في بيان "مطلوب تمويل جديد بمبلغ 392 مليون دولار" لضمان استمرار المرافق الصحية في تقديم الخدمات لـ 12.9 مليون شخص.
وبحسب إسماعيل، فإن من يحتاجون إلى المساعدة هم 540 ألف طفل دون سن الخامسة يواجهون سوء تغذية حاد حاد مع خطر مباشر للوفاة.
وجاء نداءه قبل يوم من اجتماع المانحين الذي تنظمه الأمم المتحدة وسويسرا والسويد.
تقدر الأمم المتحدة أن 21.6 مليون شخص - أي ثلثي سكان اليمن - سيحتاجون إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2023.
تقدر الأمم المتحدة أن 21.6 مليون شخص - أي ثلثي سكان اليمن - سيحتاجون إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2023.تقدر الأمم المتحدة أن 21.6 مليون شخص - أي ثلثي سكان اليمن - سيحتاجون إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2023.تقدر الأمم المتحدة أن 21.6 مليون شخص - أي ثلثي سكان اليمن - سيحتاجون إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2023.تقدر الأمم المتحدة أن 21.6 مليون شخص - أي ثلثي سكان اليمن - سيحتاجون إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2023.