كتاب جديد: ميجان ماركل تعتقد أنها بيونسيه بريطانيا فى المملكة المتحدة
فجر كتاب جديد في بريطانيا مفاجأة عن ميجان ماركل زوحة الأمير هاري، وقال بأنها تعتقد أنها بيونسيه بريطانيا في المملكة المتحدة.
ونشرت صحيفة ديلي ميل مقتطفات من الكتاب القادم، الذي أشار إلى أن دوقة ساسكس كافحت مع قواعد كونها ملكية عاملة، وكانت تأمل أن تكون "بيونسيه المملكة المتحدة"- حيث تمزج المشاهير مع الملوك.
كما ذكرت أن الملكة الراحلة إليزابيث وضعت قدمها وأخبرت الأمير هاري وميجان أنهما إما يدخلان أو يخرجان، بعد إعلانهما عن تنحيهما عن مناصبهما الملكية العاملة، وأن أفراد العائلة المالكة اجتمعوا فيما يسمى بـ"قمة ساندرينجهام" بعد خمسة أيام من إعلان الدوق والدوقة عن خططهما لميجكسيت في 8 يناير 2020، وخلال المداولات الأولية، أرادت الملكة أن تعمل جميع الأسر المالكة الأربعة معًا بسرعة من أجل إيجاد حل.
وفي تلك الأيام عُقدت اجتماعات في كلارنس هاوس، ثم منزل الأمير تشارلز، بما في ذلك أمناء من الأسر الأربع قبل أن تنتقل المناقشات إلى قصر باكنجهام.
وذكرت الصحيفة، أن سايمون كيس، السكرتير الخاص للأمير ويليام، شارك أيضًا في "التحدث إلى الجانبين"، وشمل ذلك خمسة سيناريوهات محتملة بما في ذلك منح الدوق والدوقة شهرًا كل عام لأنشطتهما الخاصة، أو القيام بعدد صغير فقط من الارتباطات وقضاء معظم وقتهما في القيام بأشياء أخرى.
وقال أحد المطلعين السابقين في القصر: أعتقد أن ميجان اعتقدت أنها ستكون بيونسيه في المملكة المتحدة، وأن تكون جزءا من العائلة المالكة سيمنحها هذا المجد، في حين أن ما اكتشفته هو أن هناك الكثير من القواعد التي كانت سخيفة لدرجة أنها لم تستطع حتى القيام بالأشياء التي يمكنها القيام بها كفرد خاص، وهو أمر صعب.
لكن آخر وصفها بأنها مهمة مستحيلة، حيث لا يستطيع عالمان من العائلة المالكة والمشاهير فهم بعضهما البعض، وقالوا إن الدوقة لن تكون قادرة على ملاءمة نموذج الملك العامل، حيث لا يستطيع القصر قبول "من تريد أن تكون".
وذكر الكتاب، أن الملكة نفسها هي التي شعرت بأنه ما لم يكن الزوجان مستعدين لاتباع القواعد التي تنطبق على جميع أفراد العائلة المالكة العاملين، "لن يُسمح لهم بالقيام بواجبات رسمية".