من أم كلثوم لصابر الرباعي.. أغاني الأعياد التي حُفرت في ذاكرتنا

أغاني العيد لها مكانة خاصة في مصر والمنطقة العربية، ليس من الصعب فهم السبب، إن أغاني العيد تمنحنا رسائل مفعمة بالفرح والأسرة والأمل، وتجعلنا نشعر بأننا مازلنا في زمان الخير.

فمن كلاسيكيات أم كلثوم إلى زين بهيكا في جنوب إفريقيا، إليك قائمة بأغاني العيد العالقة في أذهاننا:

ياليلة العيد.. أم كلثوم

تعد أم كلثوم واحدة من أشهر المطربين في المنطقة، حيث يتردد صدى هذه الأغنية من عام 1939 حتى بعد 80 عامًا، فهي عنصر أساسي للعيد عند الأسر العربية.

تبدأ الأغنية بكلمات ترحيب بالأعياد وكيف أنها تدفئ قلوبنا وتجدد آمالنا.

أهلا أهلا بالعيد.. لصفاء أبو السعود

تعود الأغنية إلى أوائل الثمانينيات، وهي مخصصة للأطفال وتأتي مع فيديو مبهج. 

أغنية العيد لسامي يوسف

تعتبر من الأعمال الكلاسيكية الصديقة للعائلة، مليئة بالصور المبهجة للأطفال الذين يستعدون للعيد والاحتفال به.

"الأطفال يرتدون ملابس جديدة والألوان الزاهية تملأ الشوارع، وجوههم مليئة بالضحك، جيوبهم مليئة بالحلويات".

الليلة عيد.. لصابر الرباعي

نجم البوب ​​التونسي يحمل ذوقه الموسيقي في نشيد العيد المبتهج الذي يعود إلى عام 2015.

أنوارك هلت

ظهرت الأغنية في خمسينيات القرن العشرين لفرقة الثلاثي المرح وهي المفضلة لدى غالبية المصريين في العيد بسبب لحنها وكلماتها المبهجة.

غنتها فرقة الثلاثي المرح المكونة من وفاء مصطفى، صفاء لطفي وسناء الباروني، وهي فرقة كانت الأكثر شهرة طوال الخمسينيات من القرن الماضي.

الليلة عيد

تلك الأغنية التي ظلت حتى الآن عالقة في أذهاننا لياسمين الخيام، فالفرح التي تمتزج بالكلمات لايمكن وصفها.

العيد السنة دى أحلى كل الأعياد والأفراح بتنادي جاية لنا في الميعاد

غنت تلك الأغنية الفنانة غادة رجب عندما كانت طفلة صغيرة بصوت حنون لا يكاد يخلو من الفرحة العارمة التي تمتاز بها البيوت المصرية.