عقب تصدره محركات البحث.. تفاصيل جرائم القيادى الإرهابى صفوت حجازى

تصدر اسم الإرهابي الإخواني صفوت حجازي "تريند جوجل"، بعدما كشف مسلسل الاختيار" في جزئه الثالث "القرار"، مساء أمس في حلقته الثامنة، عن تورطه في عملية تهريب أسلحة كبرى الى داخل مصر عن طريق قناة السويس، ونجاح رجال جهاز المخابرات العامة في رصده.

يقدم الدستور في التقرير التالي أبرز جرائم القيادي الإرهابي صفوت حجازي.

- "اللي هيرش مرسي بالمية هنرشه بالدم"

كان صفوت حجازى هو خطيب المنصة خلال اعتصام رابعة المسلح، وأول من ألقى خطابًا عليها، وقال فيه: "أقولها مرة أخرى، الرئيس محمد مرسي الرئيس المصري المدني المنتخب، بانتخابات شرعية نزيهة، واللي هيرشه بالمية هنرشه بالدم".

- التهديد باقتحام مقر الحرس الجمهوري

فى يوم 7 يوليو هدد صفوت حجازى باقتحام مقر "الحرس الجمهورى" وإخراج الرئيس المعزول محمد مرسي من محبسه، وقال "الدكتور محمد مرسي إما أنه في دار الحرس الجمهوري، أو في وزارة الدفاع، وسنخرجه، وستكون هناك إجراءات تصعيدية لا يتخيلها أحد"، وبالفعل حاول الإخوان اليوم التالي اقتحام مقر الحرس الجمهوري.

- الاشتراك في قتل المتظاهرين في أحداث الاتحادية

تم اتهام صفوت حجازي بالاشتراك بالأمر المباشر في عمليات القتل التي حدثت للمتظاهرين والتحريض على العنف، وذلك بدعوته لأنصاره بالتوجه إلى قصر الاتحادية لإنقاذ الرئيس مرسي يوم 5 ديسمبر لقتل المتظاهرين المعارضين للإعلان الدستوري.

- قتل المتظاهرين في أحداث مكتب الإرشاد

أصدر أوامر مباشرة لمجموعات مسلحة من جماعة الإخوان الإرهابية، الموجودة داخل مكتب الإرشاد بالمقطم بقتل كل من يحاول الاقتراب من المبنى أو التظاهر أمامه.

كما أصدر أوامر لأنصاره في جميع المحافظات بالخروج للتظاهرات، وارتكاب أعمال شغب وقطع الطرق وتعطيل حركة المواصلات.

- تكوين تنظيمات إرهابية في سيناء وتمويل المعارضة السورية

قام الإرهابي صفوت حجازى بتكوين تنظيمات إرهابية في سيناء بالاشتراك مع قيادات في الجماعة الإسلامية هناك، وأعلن في جميع وسائل الإعلام عن أنه يقوم مع جماعته بتمويل المعارضة السورية لإسقاط الرئيس بشار الأسد.

- التحريض على قتل الجنود 

قام بالتحريض على قتل جنود الجيش والشرطة في سيناء على خلفية القبض على الرئيس المعزول محمد مرسي.

- تسليح الإرهابيين

قام حجازي بتسليح مجموعات إرهابية بالأسلحة والمتفجرات وقتل المتظاهرين السلميين في أحداث المنصة وترويع المواطنين واستعمال العنف والاشتباك مع قوات الشرطة ورجال الجيش.