أبرز تصريحات وزيرة التضامن لمناقشة القضية السكنية بمجلس الشيوخ (إنفوجراف)
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة التضامن الاجتماعي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أبرز تصريحات نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي خلال حضورها مناقشة لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ مع هيئة مكتب لجنة حقوق الإنسان لبحث الدراسة المقدمة من النائبة سهير عبدالسلام بشأن الزيادة السكانية فى مصر وطرح حلول ومقترحات.. وجاءت أبرز التصريحات كالتالي:
- نسهم في التصدى للفقر متعدد الأبعاد ليس فقط بإتاحة الدعم النقدي ولكن أيضًا من خلال الرعاية الصحية والتعليم الجيد والحفاظ على أسرة صغيرة تكفل حقوق أطفالها.
- نسعى لتطبيق حوافز ايجابية لتشجيع الحد من الزيادة السكانية، وتعظيم خدمات الأسرة والطفولة والشباب في المناطق التي يوجد بها فجوة خدمات.
-إعلاء الدور الإنتاجي للمرأة محور أساسي لترشيد دورها الإنجابي.
- "تكافل" من البرامج الشابة التي تهدف إلى الاستثمار في البشر، و٥١٪ من إجمالي المستفيدين منه أقل من ٢٤ سنة.
- بدأنا منذ فترة في تطوير الهياكل الإدارية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية وتعزيز حماية فاقدي الرعاية، ولكن المسألة مُركبة وتأخذ وقت للإصلاح الجذري.
- يتم إجراء عملية تطوير منظومة للرعاية البديلة على مبادئ حقوقية مع أهمية وضع مؤشرات رصد ومتابعة
-نجحت الوزارة في تيسير إجراءات كفالة الأطفال نحو لا مأسسة نظم الرعاية في مصر.
-تم تطوير نظم الرعاية اللاحقة وتطوير الهياكل الإدارية والفنية لتعزيز حماية فاقدي الرعاية الأسرية في بيئة آمنة تحافظ على أمنهم وسلامتهم.
- النتائج التي تصبو الدولة إلى تحقيقها في مجال الحد من الزيادة السكانية وتنمية الأسرة لن تتحقق إلا بتكامل الجهود وتنظيمها.
- الوزارة تتصدى بكل قوة وحسم لأي مخالفات تشهدها مؤسسات الرعاية الاجتماعية، مؤكدة حرص الوزارة على مراعاة المصلحة الفضلى للطفل.
- يتم نقل الأطفال من الدار المخالفة وغلقها بشكل مبدئي وصولًا إلى وقف ترخيص مزاولة نشاطها واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة مع الجهات المختصة.
-الوزارة تهتم بتمكين المرأة اجتماعيًا واقتصاديًا بما يشمل المرأة المعيلة والمُعرضة للعنف، بالإضافة إلى المسنين.
-تسهم الوزارة في تنمية الوعي الصحيح بشأن الحفاظ على كيان الأسرة من خلال برنامج "مودة" والحفاظ على أسرة صغيرة "2 كفاية" وبرنامج "وعي".
- الوزارة تتبنى دمج الجانب الاقتصادي مع الجانب الاجتماعي مع تأكيد مبادئ التمكين لجميع الفئات المستهدفة، بالإضافة إلى الحرص على تعبئة الموارد واستدامتها وتقديم الخدمات بأفضل جودة ممكنة.
- الوزارة تسهم في بناء الإنسان في فئاته العمرية المختلفة بدءًا من الألف يوم الأولي في حياة الطفل وأثناء الطفولة المبكرة وأثناء المرحلة الدراسية والتدريب المهني للنشء والشباب.
-من مهام الوزارة الأساسية التخفيف من حدة الفقر وشمول الأسر الأولى بالرعاية بحزمة متكاملة من الحماية الاجتماعية والتمكين الاقتصادي وتحسين جودة الحياة مما يستدعي الحد من الزيادة السكانية وتحسين خصائص السكان.
- تواجه الدولة أسباب المشكلة السكانية كخدمات تنظيم الأسرة غير المُلباة وانتشار الوعي الزائف حول الأسر الكبيرة والزواج المبكر والتسرب من التعليم للفتيات وضعف مشاركة النساء في سوق العمل وغيرها.
-الوزارة تعمل ضمن منظومة شاملة تجمع بين كل الجهات الحكومية المعنية والمجالس القومية والجهات البحثية، بالإضافة إلى مشاركة منظمات المجتمع المدني والمتطوعين.
-الوزارة تعمل على تطبيق حوافز إيجابية لتشجيع الحد من الزيادة السكانية في شكل نقاط إضافية لزيادة السلة الغذائية للسيدات المرضعات ومن هن لديهن طفل أو اثنان بحد أقصى.
-تعظيم خدمات الأسرة والطفولة في المناطق ضعيفة الخدمات، بالإضافة إلى التمكين الاقتصادي وتعزيز الدور الإنتاجي للمرأة.
-تعمل الوزارة دائمًا على تنشيط الشراكة مع منظمات المجتمع المدني فيما يخص الحد من الزيادة السكانية وبصفة خاصة التوسع في عيادات "2 كفاية".
-للرائدات دور مهم في توعية الأسر من خلال الزيارات المنزلية ورصد البيانات الخاصة باتجاهات وسلوكيات الأسر وتسجيلها في قاعدة بيانات موحدة لمتابعة تغيير المعارف والسلوكيات نحو الوضع المأمول.
- الدعم النقدي المشروط "تكافل وكرامة" وتكافؤ الفرص التعليميةوبرنامج "فرصة" للتأهيل لسوق العمل وإقامة المشروعات متناهية الصغر مثل الأسر المنتجة ومستورة هي برامج تسهم في حماية الأسر اجتماعيًا وتحسين جودة حياتهم.
- "2 كفاية" و"مودة"ورعاية الأطفال فاقدي الرعاية والمسنين والاكتشاف المبكر عن الإعاقة وتحسين خدمات التأهيل وتنمية وعي المجتمعات المحلية للحد من ختان الإناث والزواج المبكر والتوعية ضد الإدمان والتعاطي تعمل على ارتقاء خصائص السكان.