«العلم عند العرب» و«التفسير الإبداعي للأحلام» الأكثر مبيعًا بجناح القومي للترجمة
تصدر كتاب "العلم عند العرب" من تأليف ألدو مييلي، وترجمة عبد الحليم النجار ومحمد يوسف موسى، قائمة الأكثر مبيعًا في جناح المركز القومي للترجمة في اليوم الأول من معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وجاء في المركز الثاني بقائمة الأكثر مبيعًا في جناح المركز القومي للترجمة، في اليوم الأول من معرض القاهرة الدولي للكتاب، كتاب "التفسير الإبداعي للأحلام" من تأليف جوزيف ديلارد وستانلي كربنر، ترجمة أيمن عزام.
ثم جاءت القائمة بالترتيب على النحو التالي: "المحتوى في علم الكلام.. التراث العربي اليهودي" من تأليف يوسف البصير وترجمة أحمد محمود هويدي ــ "اليهود في الإمبراطورية العثمانية.. صفحات من التاريخ" من ترجمة أنور إبراهيم ــ "تاريخ أوروبا في العصر الحديث 1789-1950" من ترجمة أحمد نجيب هاشم و وديع الضبع ــ "تاريخ العرب العام" من تأليف آ. سيديو وترجمة عادل زعيتر ــ "لغز الوعي" من ترجمة عمرو شريف ــ "سلسلة العلماء صغار السن (الفيزياء المبهرة) من تأليف نوري فيتاشي وترجمة أحمد سمير سعد ــ "مختارات من ديوان شمس الدين التبريزي" بجزئيه من ترجمة إبراهيم الدسوقي شتا ــ "قصة الفيزياء" من ترجمة محمد جمال الدين الفندي و"مدخل إلى الأيديولوجيات السياسية" من تأليف أندرو هيود وترجمة محمد صفار.
يشار إلى أن الدورة 53 من معرض القاهرة الدولي للكتاب تحمل شعار “هوية مصر.. الثقافة وسؤال المستقبل”، وتُقام في الفترة من 26 يناير حتى 7 فبراير المقبل، بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية، وتحل عليها دولة اليونان ضيف شرف، واختارت الكاتب يحيى حقّي شخصية المعرض، والكاتب عبد التّواب يوسف شخصية معرض كتاب الأطفال.
وتشهد دورة هذا العام تطويرا كبيرا في الفعاليات الثقافية والفنية المصاحبة للمعرض، حيث يقدم البرنامج المهني مجموعة برامج متخصصة في النشر ودعم صناعة الكتاب، فضلا عن الأنشطة الموجهة للطفل خاصة.
كما تشهد الدورة الثالثة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، إطلاق مشروع الكتاب الرقمي في الهيئة المصرية العامة للكتاب، الذي يبدأ بموسوعة "مصر القديمة"، لعالم الآثار الراحل الدكتور سليم حسن، إلي جانب مجموعة من كتب الأطفال وسلسلتي "ما" و"رؤية"، ولأول مرة في تاريخ المعرض يتم استخدام تقنية الهولوجرام في المعرض، حيث تظهر شخصية الأديب الكبير يحيي حقي في عرض تفاعلي مع الجمهور، وذلك من خلال شاشة تعمل باللمس، كما يمكن للأطفال ورواد قاعة الأطفال مشاهدة إحدى قصص الأديب الراحل عبد التواب يوسف مجسمة افتراضيا باستخدام نظارات VR.