كواليس جلسة محاكمة الفنان المتهم بالتحرش بـ7 فتيات
شهدت جلسة محاكمة الفنان شادي خلف، المتهم بالتحرش وهتك عرض، ومحاولة اغتصاب 7 فتيات بالقوة رغمًا عنهن، داخل ورشة تدريب تمثيل مملوكة له، اليوم السبت، والتي قررت المحكمة تاجيلها لـ 19 ديسمبرالمقبل، كواليس مهمة نرصدها لكم في هذا التقرير.
حضور أسرة المتهم
شهدت الجلسة حضور أسرة الفنان المتهم للمحكمة، وطلبوا من أجهزة الأمن معرفة مقر انعقاد المحاكمة، وظهرت عليهم علامات الترقب والانتظار.
وصول المتهم
ووسط حراسة أمنية مشددة وصل المتهم للمحكمة، وتم إيداعه قفص الاتهام، تمهيدا لبدء الجلسة، وظهر يرتدي الكمامة الوقائية، كما أسند ظهره للقفص دليلا علي رفضه للتصوير.
إخراج المتهم من القفص
وقررت المحكمة إخراج المتهم من القفص، وشرعت في سؤاله عن التهم التي وجهتها النيابة العامة له، فأنكرها جميعًا.
دفاع المتهم
خلال الجلسة طلب الدفاع استدعاء الضابط مجرى التحريات للاستماع لأقواله، والمجني عليهن.
التهم
ووجهت النيابة العامة إلى الممثل الشاب تهمة هتك عرض 7 فتيات والتحرش بهن ومحاولة اغتصابهن خلال تلقيهن دورات تمثيل في الورشة التي يدرس فيها.
حيث هتك عرض المجني عليها “س. م. ع”، بالقوة بأن باغتها حال وقوفهما في مواجهته بضعهما لبعض ممسكا إياها من جسدها - منطقة البطن - حال كونه متولي التدريس لها بأحد ورش التمثيل المملوكة له كما هتك عرض المجني عليها “م. ا. أ”، بالقوة، بأن أمسك بها دافعًا إياها للحائط وقبلها من فمها، واستطالت يده لظهرها من أسفل ملابسها، ولامس عضوه الذكري جسدها، حال كونه متولي التدريس لها بأحد ورش التمثيل المملوكة له.
كما هتك عرض المجني عليها “م. ع. م”، بالقوة، بأن باغتها بملامسة جسدها رغما عنها وهتك عرض المجني عليها “ك. م. ن” بالقوة، بأن أمسك بها دافعا إياها للحائط ملتصقا بها بجسده ومحاولًا تقبيلها من فمها حال كونه متولي التدريس لها بأحد ورش التمثيل المملوكة له.
بالاضافة إلى ذلك هتك عرض المجني عليها “ه. ط. س”، بالقوة، بأن أمسك بها وجذبها واحتضنها ولامس عضوه الذكري جسدها حال كونه متولي التدريس لها بأحد ورش التمثيل المملوكة له، وأيضًا هتك عرض المجني عليها “ه. خ. أ”، بالقوة، بأن باغتها حال جلوسهما بأحد المقاهي واستطالت يده لظهرها من أسفل ملابسها، حال كونه متولي التدريس لها بأحد ورش التمثيل المملوكة له.
كما هتك عرض المجني عليها “م. ع. إ”، بالقوة بأن أمسك بها عنوة وجذبها تجاهه واحتضنها واستطالت يده لجسدها، مؤخرتها - ملامسًا لموطن عفتها - فرجها - بأحد قدميه، وذلك حال كونه متولي التدريس لها بأحد ورش التمثيل المملوكة له.