وكيل تعليم دمياط يستقبل متدربي البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذيين
استقبل "عادل عثمان" وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، العقيد بشر دويدار ومحمد فوزى حسن وأمل موسي متدربي
البرنامج الرئاسي لتأهيل التنفيذين للقيادة بالاكاديمية الوطنية للتدريب.
ورحب "عثمان" بمتدربى البرنامج الرئاسي، مؤكدا اعتزازه بهذه الكوادر الشبابية وزيارتهم لمحافظة دمياط بما يساهم فى إعداد قادة قادرين على تحقيق أهداف الدولة والتى تخطو خطوات ثابتة نحو التنمية والتطوير فى كافة المجالات.
وأعرب "وكيل الوزارة" عن إعجابه بفكر وتطلعات المتدربين بالبرنامج الرئاسي، مؤكدا على الدور الهام الذي تقوم به الأكاديمية الوطنية للتدريب، خاصة مع قيامها بتنفيذ برنامج تأهيل التنفيذيين للقيادة، والذي يدعم جهود الدولة نحو رفع قدرات الجهاز التنفيذي وتأهيل الشباب للمناصب القيادية، من منطلق الاهتمام الكبير للدولة المصرية، تحت رعاية وقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بضرورة ضخ دماء جديدة وشابة نحو قيادة تنفيذية تمتلك القدرات الإدارية المطلوب لمواكبة تطور العصر، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
واستعرض "عثمان" تجربة تعليم دمياط في رفع وتنمية روح الانتماء الوطني داخل المدارس والتي نفذت علي عددة مراحل من ندوات وتدريبات حول دور الإعلام في توجيه الفكر الجمعي للطلاب نحو المواطنة وتنفيذ جداريات تحاكي ملاحم وبطولات الجيش والشرطة علي جدران المدارس وذلك حرصا على تحقيق أكبر استفادة من فترة تواجد الطلاب بالمدرسة وبث تلك الروح بداخلهم لمحاربة الاتجاهات والأفكار الهدامة.
وأعرب "وكيل الوزارة" عن إعجابه بفكر وتطلعات المتدربين بالبرنامج الرئاسي مؤكدا على الدور الهام الذي تقوم به الأكاديمية الوطنية للتدريب، خاصة مع قيامها بتنفيذ برنامج تأهيل التنفيذيين للقيادة، والذي يدعم جهود الدولة نحو رفع قدرات الجهاز التنفيذي وتأهيل الشباب للمناصب القيادية، من منطلق الاهتمام الكبير للدولة المصرية، تحت رعاية وقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بضرورة ضخ دماء جديدة وشابة نحو قيادة تنفيذية تمتلك القدرات الإدارية المطلوب لمواكبة تطور العصر، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
واستعرض "عثمان" تجربة تعليم دمياط في رفع وتنمية روح الانتماء الوطني داخل المدارس والتي نفذت علي عددة مراحل من ندوات وتدريبات حول دور الإعلام في توجيه الفكر الجمعي للطلاب نحو المواطنة وتنفيذ جداريات تحاكي ملاحم وبطولات الجيش والشرطة علي جدران المدارس و ذلك حرصا على تحقيق أكبر استفادة من فترة تواجد الطلاب بالمدرسة وبث تلك الروح بداخلهم لمحاربة الاتجاهات والأفكار الهدامة.