انتشال جثة ضحية شاطئ أبوتلات في الإسكندرية
تمكنت قوات الإنقاذ النهري بمديرية أمن الإسكندرية، اليوم الجمعة، من انتشال جثة غريق احد شواطئ منطقة ابو تلات غرب الإسكندرية، والذي لقي مصرعه غرقا عقب نزوله مياه البحر بالقرب من منطقة صخرية، حيث تم انتشال الجثمان من شاطئ مدخل ابوتلات على بعد نصف كيلو من مكان غرقه بالشاطئ.
تلقى اللواء محمود ابو عمرة، مدير أمن الاسكندرية، إخطار من مأمور قسم شرطة العامرية أول، يفيد بورود بلاغ بغرق شاب بإحدى شواطئ منطقة ابو تلات غرب الإسكندرية عقب نزوله بالقرب من منطقة صخرية شديده الخطورة.
وعلى الفور، انتقل ضباط مباحث القسم وسيارات الإسعاف ومسئولي شواطئ العجمي لمكان الحادث.
وبالمعاينة والفحص تبين غرق الشاب مصطفى حسام، 22 سنة، من قاطني حي العجمي، عقب نزوله مياه البحر، وظلت قوات الإنقاذ النهري وعدد من الغواصين المتطوعين، في عملية البحث عن جثة الغريق لمده يومان الي ان تم انتشاله، تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة التحقيقات.
كان قد لقي شخص مصرعه غرقا أثناء نزوله البحر في أحدي شواطئ بمنطقة ابو تلات غرب الإسكندرية، اليوم الخميس، أثناء الاستحمام بمياة البحر.
تلقي اللواء محمود ابو عمرة، مدير أمن الإسكندرية، إخطار من مأمور قسم شرطة العامرية أول، يفيد بورود بلاغ بغرق شاب بإحدى شواطئ منطقة ابو تلات غرب الإسكندرية.
وعلى الفور، انتقل قوة من ضباط قسم شرطة العامرية أول ومسئولي شواطئ العجمي وسيارة الاسعاف لمكان الحادث، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة التحقيقات.
وفي ذات السياق تواصل قوات الإنقاذ النهري وعدد من الغواصين المتطوعين، عملية البحث عن جثة الغريق بإحدى شواطئ منطقة ابو تلات.
كانت قد نجحت قوات الإنقاذ النهري بالإسكندرية، في انتشال جثة شاب غرق في شاطئ السلام بالعجمي هانوفيل غرب الإسكندرية.
وتعود الواقعة، عندما تلقي قسم شرطة الدخيلة، بلاغا من مشرفي شواطئ العجمي، بوجود حالتي غرق في شاطئ السلام بالهانوفيل، توجهت سيارات الإسعاف وقوة من قسم الدخيلة ومسئولي شواطئ العجمي لمكان الحادث.
وتبين نزول شاب يدعي محمد بهجت، ٢١ عام من منطقة إمبابة بالقاهرة، وصديقة لمياه البحر بعد الساعه السادسة مساء، وغرقي في مياه شاطئ السلام.
قامت قوات الإنقاذ بالبحث عن الجثتين وانتشال جثه محمد بهجت، فيما لا يزال البحث عن صديقة قائما حتى الآن.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات في الواقعه، وأمرت بدفن الجثة واستدعاء مسئولي الشواطئ لبيان سبب الغرق.