مخدرات ودعارة وفيديوهات فاضحة.. تفاصيل القبض على إنجي خوري
إنجي خوري فنانة سورية مثيرة للجدل بصورها وفيديوهاتها الخادشة للحياء، والتي أرادت ان تتصدر بها التريند دائما.
أثيرت حالة كبيرة من الجدل بعدما كشفت تقارير إخبارية صادرة عن صحف لبنانية، إلقاء القبض على الفنانة السورية إنجي خوري، وتوقيفها من قبل الأمن الجنائي السوري في محيط منطقة المزة السورية، بعد الدعوى القضائية التي رفعتها ضدها الفنانة اللبنانية شيراز.
النيابة تحقق
أمرت النيابة العامة السورية بالتحقيق مع «إنجي» بسبب اتهامها بسب وقذف «شيراز»، والتشهير بها، إضافةً إلى اتهامها بالتسلل إلى الأراضي اللبنانية خلسة لعدد من المرات، حتى باتت مهددة بالسجن لمدة 6 أشهر.
دخول الحدود خلسة
وفى فبراير 2020 ألقت شرطة الآداب اللبنانية القبض على انجي خوري بعد دخولها إلى الحدود اللبنانية خلسة، وكسرها الحكم الصادر بحقها بإلغاء إقامتها في لبنان على خلفية انتشار فيديوهاتها الفاضحة.
وأشارت مصادر قانونية للصحف اللبنانية أنه في حال ثبوت خروج إنجي خوري من سوريا إلى لبنان بطريقة غير شرعية، ستواجه السجن لمدة 6 أشهر على الأقل.
حياتها
اسمها بالكامل نجوى خليل الله إبراهيم خليل، ولدت في مدينة حلب السورية في 12 أكتوبر في 1997، ووصفت طفولتها بأنها كانت «جهنم» بسبب والدها، الذي لم يتوقف عن ضربها، وتعرضت للتحرش على يدي والدها، حينما كانت تبلغ 13 عامًا.
ممارسة الدعارة
وجه مكتب الآداب ومكافحة المخدرات فى لبنان في وقت سابق اتهامات لإنجي خوري بممارسة الدعارة وتعاطي المخدرات.
خطف
ادعت «إنجي» بأنها تعرضت للاختطاف على يدي الفنان آدم، والذي عذبها هو والفنانة قمر بسبب خلافاتهما معها وفق روايتها.
ترحيل
فى عام 2019 تم ترحيلها من دولة الإمارات عقب توجيه تهم له تندرج تحت نوعية "خدش الحياء"هذه ليست المرة الأولي الذي يتم ترحيل انجي خوري من بلد معين، حيث إنها ذهبت إلى الإمارات من الأساس بعد ترحيلها من لبنان عقب عدة أزمات متكررة آخرها اندلاع مشكلة كبيرة بينها وبين الفنانة قمر رفعت الأخيرة على أثرها 6 قضايا عليها، وبالتالي ذهبت إلي الإمارات بناءً علي ذلك.