«نصاب وحرامى ومتحرش».. فضائح «عنتيل الدوحة» عبدالله الشريف
رغم حديثه يوميًا عن الدين والأخلاق والقيم، فإنه لم يعلم عن تلك الفضائل شيئًا، بل يرتكب كل الذنوب ويفعل عكس ما يتفوّه به، ليتصدر يوميًا التريند بفضيحة غير الفضيحة الأخرى، حتى ازدادت فضائحه وأصبح يتخفى من مواجهة اليوتيوبرز الذين خرجوا لشن حملة عليه لما ينشره من أكاذيب يسعى بها إلى خراب بلده.
"الدستور" تستعرض فضائح عبدالله الشريف.
"ابن الحرام الفاجر"
انتشر تسجيل صوتي لفتاة تدعى «ريم»، والتي روت خلاله طبيعة العلاقة التي جمعتها مع الإخواني الهارب عبدالله الشريف، موضحة أنه كان يدّعي "الالتزام" وكان خلف الكاميرا لا يعرف شيئًا عن الله، متابعة أنه طلب منها أكثر من مرة إقامة علاقة جنسية معها بشكل غير شرعي، وبكلمات كـ"أنا نفسي فيكي يا ريم"، مؤكدة أنها رأت بحوزته جواز سفر تركيا، وأضافت أنه أخبرها بأن سبب جمعه المال الحصول على جنسية، لأنه يعلم أن قطر لديها أجندة خاصة وفور الانتهاء منها ستطرده من البلد.
"شراء الصفحات وتحويلها إلى صفحة شخصية"
قامت صفحة مختصة بفضح وإبادة المواقع الإلكترونية الممولة من قبل الجماعة الإرهابية "ممولة والخاصة بالأهداف غير الشرعية" بفضح المخطط الحقيقي للجماعة الإرهابية، وهو شراء الإخوان الصفحات التي بلغ عدد الإعجاب بها مليوني شخص؛ ليتم تحويلها باسم عبدالله الشريف، وادّعت "الإرهابية" أن المليونى شخص متابعون للمحتوى الخاص بالهارب، لكن تبين أن الصفحة تم تغيير اسمها أكثر من مرة لتستقر في النهاية على اسم عبدالله الشريف، وذلك من خلال شرائه الصفحة.
"نصاب وحرامي"
نشر أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمحادثة بينه وبين الحساب الشخصي لعبدالله الشريف وهو يطالبه بـ300 ألف دولار مقابل تدشين مجموعة من اليوتيوبرز لحملة محددة، فيما ارتدى عبدالله الشريف الزي الكاذب للشيخ، ويخرج عبر تغريدة على حسابه بـ"تويتر" متبرئًا من تلك الاتهامات، ومدعيًا أنه كان يطالبهم في مقابل جمع التبرعات.
"محمد قنديل يفضح شيخ ترتر"
شن اليوتيوبر محمد قنديل هجمات على الإرهابي عبدالله الشريف، من خلال حلقة بعنوان "حقيقة عبدالله الشريف مدّعى الشرف.. تسريبات الجزء الأول"، حيث عرض بالحلقة تسريبات هاتفية من داخل سيارة عبدالله الشريف وهو يقول: "أتمنى أن يأتي يوم ونمشي بجوار بعض ونمسك إيد بعض.. وحشتيني".
وقال محمد قنديل إن الإرهابي عبدالله أرسل صورًا لأجزاء حساسة من جسد فتاة تبلغ من العمر 20 عامًا، ووعدها بترتيب لقاء في تركيا والحجز لها فى فندق وإرسال تذكرة الطيران بهدف إقامة علاقة محرمة معها.