7 أشياء تفتقدها قبل الحظر: هل تود الرجوع إليها؟
بسبب حظر انتقال المواطنين الذي تفرضه الحكومات للحد من تفشي فيروس كورونا، هناك الكثير من الوقت في أيدينا لإعادة النظر في بعض المفاهيم الخاطئة التي كانت لدينا في حياتنا.
يميل البعض إلى تذكر كل النعم التي حصلنا عليها ونشعر بالحنين إليها، لكن في جميع أنحاء الوباء الذي نعيشه حاليًا، ليس فقط أننا بدأنا نقدر الأشياء التي أخذناها كأمر مسلم به، لكن أيضًا الأنشطة غير الشائعة التي استطعنا القيام بها والتي اعتقدنا أنها لم تكن مثيرة للاهتمام.
إليك قائمة بالأشياء التي كنت تقوم بها قبل العزل المنزلى، والآن تريد أن تفعلها مرة أخرى:
-الدراسة بالخارج
بقدر ما يكره البعض الدراسة، لا يمكننا أن ننكر أن القدرة على تناول القهوة والقيام بدراساتنا على مكتب هو شيء نفتقده حاليًا.
-أحضان وقبلات
خاصة العناق والقبلات العفوية عند تحية من تحبهم، لقد كان شيئًا كرهناه وسخرنا من ادعاء أنه عديم الفائدة، كل ما نحتاجه الآن هو الشعور بالدفء العاطفي.
-الروتين اليومي لطالب جامعى
بما في ذلك حضور تلك المحاضرات المملة والحصول على الوجبات الخفيفة والمشروبات المفضلة لديك، لا يمكنك أن تضحك جيدًا وتضايق زملائك في الفصل خلال محاضرة عبر الإنترنت.
- النوم مع أبناء عمومتك وأصدقائك
بالطبع الجميع يتوق إلى التجمعات العائلية التى كانت تمنحنا الشعور بالدفء، واللعب، ووضع أقنعة الوجه، وسرد النكات.
-طلب الوجبات السريعة
دون خوف من إصابة الفيروس ربما تذكرت جمال الأيام القديمة فى الحصول على الطعام تلقائيا دون الحاجة إلى إعادة تسخينه من أجل الأمان.
-النوادى الاجتماعية
الأندية الاجتماعية مكان لم تكن تعتبره أجمل الأماكن للتسكع فيها، لكنك الآن تتمنى فقط إعادة فتحها حتى تتمكن من المشي سريعًا أو الحصول على مقعد وأمامك المسبح.
- تسوق البقالة
هذه المهمة التي كنت تريد الهروب منها، أنت الآن ترغب في أن تختارك والدتك من أجل القيام بذلك، حتى تخرج من المنزل.
-الأيام العادية واستقرار الصحة النفسية
الأيام الماضية كنت تعتقد أنها مملة لأنه لا يوجد شيء مثير للاهتمام، لكنك أدركت أنها كانت بالتأكيد نعمة كبيرة لم ننتبه إليها، حيث اتضح أن الملل كان ترفًا في ذلك الوقت.