رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

هجوم عنيف من رواد السوشيال على «شلة العمالة» بسبب شادي حبش

شادي حبش
شادي حبش

هاجم رواد مواقع السوشيال ميديا، عددا من سماسرة حقوق الإنسان، وأطلقوا عليهم لقب شلة العمالة، قائلين: "الكل متأكد إن طالما أكاذيب شلة العمالة زادت يبقى لازم نتأكد إن البلد ماشية فى الطريق الصحيح، دول ناس عايزة تعيش فى اللا دولة، يعنى إيه يطالبوا إن ناس تخرب وتهدم استقرار بلد أو تقتل ويتخلى سبيلهم كدا عادى".

وتابعوا: "طبعا فى عرف الشلة دى طالما من ضمنهم، وشاربين خيانة زيهم، يبقى لازم يطالبوا بكده".

وبدأ النشطاء بالهجوم على "ليلى سويف - بهى الدين حسن - جمال عيد"، واصفين كتاباتهم حول المطالبة بالإفراج عن كل المحبوسين بالنعيق، و"أن معناه تأصيل لفكرة إن أى حد يغلط أو يخالف القانون مش هيتحاسب، وتخيلوا لو الفكرة دى اتأصلت فى مجتمع هيحصل فيه إيه".

وأضافوا: "العالم دى بتتكلم من خلال كيانات وهمية ليس لها وجود حقيقى أو فعلى بالشارع المصرى، كلها عبارة عن دكاكين يتم استخدامها لجمع الأموال من بعض الدول المعادية".

وتابعوا: "فى نفس الوقت يهل علينا المأسوف على عمره علاء الأسوانى من الخارج عشان يتكلم عن شادى حبش اللى مات وهو بيحاول يسكر فيقول الكاتب الشاذ إن شادى مات من الاكتئاب والمعاملة السيئة، وطبعا ده كلام من وحى خياله المريض اللى بيستمده من رواياته الفاشلة".

كما أكدوا أن "المتحرش الكبير يحرض الناس شمال ويمين علشان خاطر يقدموا بلاغات فى النيابات يقولوا فيها إن فى ناس محبوسة ظلم أو بيتعرضوا لمعاملة غير لائقة أو المطالبة بإخلاء سبيل المحبوسين"، ووجهوا له رسالة قالوا خلالها: "إنت نسيت يا خالد يا على إن إنت أول الناس اللى ما تعرفش حاجة عن احترام القانون، والدليل على كده عدم قراءتك للقضايا اللى الناس دى متهمة فيها، وطبعا لازم نفكر الناس تانى بواقعة التحرش بتاعتك واستخدام أصابعك بطريقة غير لائقة".

كما وجهوا رسالة قالوا فيها: "أما أنت أيها المستر جمال عيد الكذاب فقد سُجلت كذابا لدى الشعب المصرى.. إيه ها يبقى منظرك قدام ولادك وأحفادك لما يكبروا ويعرفوا إن هما نشأوا فى بيت خاين".

وأشاروا إلى الظهور المريب لنجاد البرعى قائلين: "عشان يطالب بإخلاء سبيل كل المحبوسين اللى منهم قتلة وسارقين.. إيه مصلحتك إن الناس دى تخرج دلوقتى".

- الشلة دى كلها بيجمعها حاجة واحدة إن هما مش قادرين يشوفوا البلد دى مستقرة أو متقدمة، لإن ده معناه ببساطة إن هما مش هيعرفوا يسترزقوا من دكاكين الخيانة والعمالة اللى هما مشغلينها لحساب أسيادهم بالخارج.

- الحاجة دايما اللى بتلفت نظرنا إن الشلة دى عمرنا ما شوفناها نعت حد من شهداء الوطن أو أشادوا بجهود الأبطال الحقيقيين اللى محافظين على استقرار البلد دى.. لكن هما معذورين رزقهم مش مع دول خالص.

- تحذير من جموع الشعب المصرى لشلة العمالة.. أفيقوا العالم كله بيتشكل من جديد، وخلوا بالكوا إن اللى مشغلنيكوا مصالحهم بتتغير وما بيبقوش على حد وإن غدا لناظره قريب.