آخرهم «كسارة الجمجمة».. 5 ألعاب مؤذية أكثرها أمنا تؤدي للإعاقة
انتشر خلال الأيام القليلة الماضية تحدي "كسارة الجمجمة" والذي حذرت منه الحكومة المصرية، حيث يؤدي إلى تعرض الأطفال لإصابات خطيرة.
"الدستور" في السطور التالية ترصد عددا من الألعاب التي انتشرت خلال الفترات الماضية وتعرض حياة الأطفال للخطر:
• كسارة الجمجمة
- آخر الألعاب الإلكترونية والتى تستهدف الأطفال وتلاميذ المدارس، وانتشرت مؤخرا على الإنترنت ولاقت شهرة واسعة بسبب انتشارها تارة والتحذير منها تارة أخرى.
تعتمد هذه اللعبة على الاتفاق بين صديقين على صديق ثالث ويقوم أحدهم بعرقلته أثناء الحركة مما يؤدي إلى سقوطه على الأرض، وتأتى المخاوف من هذه اللعبة لكونها قد تسبب الوفاة من جهة أو الشلل الرباعى من جهة أخرى أو كسر الجمجمة.
• الحوت الأزرق:
- لعبة "الحوت الأزرق" لعبة نالت شهرة واسعة على الإنترنت فى الشهور الماضية بسبب انتشار حالات الانتحار بين الأطفال والشباب فى مختلف أنحاء العالم.
ورغم التحذيرات المتتالية منها إلا إنها مازالت متاحة وتسببت في حالات انتحار كثيرة، وهي لعبة عالمية تقوم على جمع المعلومات عن كل لاعب وتطلب من العديد من المهام فى صورة تحدي النفس ويأتي المطلب الأخير هو انتحار اللاعب.
• مريم
- هذه اللعبة تتخذ طابع محلي، فقد انتشرت في منطقة الخليج وتشجع الأطفال والمراهقين على الانتحار ومن لم يفعل تهدده بإيذاء أهله مما يضطره إلى الإستجابة لأوامر تلك اللعبة الغامضة.
• البوكيمون
- ظهرت في نهاية عام 2016 وهي تعتبر من الألعاب الإلكترونية المسلية وتحقق متعة كبيرة لمستخدميها ولكن تكمن الخطورة في كون انشغال الأطفال والمراهقين باصطياد شخصيات البوكيمون أثناء السير فى الشوارع من خلال هواتفهم المحمولة مما يهدد حياتهم بالخطر.
• جنيّة النار
تسببت هذه اللعبة المجنونة في حرق عدد من الأطفال أو موتهم خنقًا بالغاز بعد إيهامهم أنهم عقب أحتراق أجسادهم سوف يتحولون لـ"جنية نار" من خلال استخدام غاز المواقد في المنازل.