حمو بيكا يكشف تفاصيل أزمته مع «الموسيقيين»
قال مطرب المهرجانات حمو بيكا، إن بداية أزمته مع نقابة الموسقيين، كانت عند إقامته حفل غنائي تحت اسم "وش الغضب"، بالإسكندرية للاحتفال بتصدره "تريند" موقع "تويتر".
وأضاف بيكا، خلال لقائه عبر فضائية "النهار": "الحفل كان مجانًا وحضره ناس من دار الأيتام، وكان يوجد تصريح بإقامة الحفل من قسم الشرطة ومن النقابة وتصريح من الملاهي الليلية".
وتابع: "بعد الغناء بأقل من ساعة أمطرت الدنيا والجمهور كان عددهم كبيرًا جدًا وصل إلى 45 ألف وبعدها وتم إإلغاء الحفل بسبب الأمطار، وبعدها بيوم واحد الأخبار اتهمت الجمهور بإحداث أعمال شغب".
وأكد أنه يغني منذ 10 سنوات وأنه ليس مطربًا ولكنه مؤدي مهرجانات وله جمهور، وأنه قدم أغنية حققت 180 مليون مشاهدة وتساءل هل هذا العدد ليس له ذوق؟.
وأوضح أنه لم يكن يعلم في البداية بوجود نقابة، وأن من يتهمه بالابتزاز والإسفاف يوجه له نصيحة ويرشده، ولكنه لا يوجد شيء اسمه أنت "موقوف في القانون"، مؤكدًا أن النقابة على رأسه، وأنه تقدم بالأوراق التي طلبت منه في النقابة وعند الامتحان طلب منهم أن يكون مؤدي وليس مطربًا فتم إلحاقه بلجنة غناء ولذا توقع رسوبه، مشيرا إلى أنه رغم منعه من الغناء يجد زملائه يعملون دون مضايقات رغم أنهم لا يملكون أي تصريحات.