د.محمد فياض
بين المشهد السورى ونعمة الوطن
بينما كان البعض يحتفلون بسقوط بشار الأسد، واصفين المشهد بنجاح ما يسمى الثورة، وبينما كان البعض يحاول تلميع متطرف جديد يدعى الجولاني ذو باع وتاريخ طويل في التطرف والإرهاب، فخفف لحيته وغير كنيته وارتدى رابطة عنقه وصار بمثابة المُخلص المنتظر الذي سيملًا دمشق عدلًا كما مُلئت جورًا وظلمًا وكانت خطبته الافتتاحية