ضاعفت إسرائيل من وتيرة القصف على مدن قطاع غزة فضلًا عن اقتحام المستشفيات، المدارس، ومراكز المنظمت الدولية التي تآوي آلاف الفلسطينيين.
وتباينت آراء الأثريين والخبراء حول هذا المشروع نظرًا لأهمية الآثار الفرعونية والشعية التي تحظى بها على مستوى العالم أجمع.
ويومًا بعد يوم أصبح المشهد في غزة مآسوي على الجميع ولاسيما الأطفال في ظل استمرار الحرب وإطلاق النار من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
يستمر جيش الاحتلال في قصف مراكز إيواء تابعة للأونروا التي تتبع الأمم المتحدة أو اقتحام المستشفيات واستهداف المدنيين منذ الحرب على غزة
تسعى إسرائيل إلى إيجاد مكان اختباء قادة حركة المقاومة الإسلامية حماس ، والذي لايزال مجهولًا بفضل شبكة الأنفاق الموجودة تحت أراضي القطاع.
منذ بدء الحرب على الفلسطينيين فقد أُجبروا على ترك أراضيهم والنزوح بسبب القصف المدفعي واستهداف المدنيين والمؤسسات والمستشفيات والمدارس.
محور فيلادلفيا هو المنفذ والمعبر الوحيد للفلسطينيين الذي يستطيعون العبور من خلاله إلى مصر يوجد فيه معبر رفح بين الجانبين الفلسطيني والمصري.
كشفت تقارير إعلامية فلسطينية مساء اليوم الخميس، عن استشهاد أحمد الدرة شقيق الطفل الفلسطيني محمد الدرة، أيقونة انتفاضة الأقصى عام 2000.
يعيش الفلسطينيون حياة قاسية جراء الحرب ومن جهتها أعلنت أونروا إن الماء والغذاء تحول إلى إحدى أدوات الحرب التي يتم استخدامها في قطاع غزة.
استقبلت مصر الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح تمهيدًا لسفره إلى القطر لبدء مرحلة علاجه واستشفاءه من الإصابات، حيث يشن الجيش الإسرائيلي حربًا ضده
ومن المتوقع أن إنسحاب إحدى فرق الجيش الإسرائيلي جاءت بعدما كبدت المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام خسائر ضخمة في صفوف الجيش الإسرائيلي.
تشهد غزة حربًا قاسية منذ السابع من أكتوبر الماضي وتستمر إسرائيل القصف وإطلاق الصواريخ على قطاع غزة، مما زاد من تفاقم الأزمة الإنسانية.
بدأت محكمة العدل الدولية أولى جلساتها بشأن الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا على إسرائيل بتهمة ارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة
استقبلت مصر العديد من الضيوف العرب، والذين وصل عددهم حتى شهر أغسطس المادي إلى نحو 9 مليون لاجئ، ويحصلون على الخدمات والدعم مثل المصريين
فرضت إسرائيل حصارًا على قطاع غزة بمنع دخول المساعدات الإنسانية والوقود بعدما أغلقت معبر رفح من ناحيتها الأمر الذي خلف أكثر من 24 ألف شهيد
منذ اندلاع حرب السابع من أكتوبر وتمادي إسرائيل في ارتكاب جرائم حرب شنيعة في غزة، تعهدت جماعة الحوثي
تزايد حجم الصراعات والأزمات في مختلف دول منطقة الشرق الأوسط واستقبلت مصر ملايين النازحين من تلك الدول العربية وكذا الأفريقية.
في غزة خرجت عدد من المستشفيات عن العمل ولا يزال يعمل عدد قليل منهم، جراء استهداف جيش الاحتلال
ويعاني سكان غزة قصفًا يوميًا ونقصًا في الغذاء والمياه وحالات نزوح جماعي، إذ تمنع إسرائيل وصول الإمدادات والمساعدات الإنسانية إلى غزة
ومن هنا أطلقت الأردن بالتنسيق مع بعض الدول الأخرى عمليات إنزال المساعدات الإنسانية والإغاثية جوًا، بعدما فرضت إسرائيل عزل غزة عن العالم.
على الرغم من الحرب العشوائية والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة إلا أنها اغتالت صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي بدقة بالغة
ونزح أكثر من مليون فلسطيني من غزة إلى المستشفيات ومراكز الإيواء وبعض المدن الأخرى، جراء الحرب وبعد التهجير القسري الذي فرضه جيش الاحتلال
وأقبل عدد من المصريين على حجز برامج العمرة مع قرب حلول شهر رجب، حيث بدأت شركات السياحة في طرح برامج رحلات العمرة بفئات مختلفة
وتعيش الفلسطينيات ظروف قاسية بسبب الحرب؛ فتجد إحداها تبحث بين الأنقاض عن أبنائها وذويها، وثانية تعاني آلام الحمل والولادة مفردها
قال المتحدث باسم وزارة الصحة أن الصحة العالمية أعلنت انتهاء أزمة وباء فيروس كورونا كتهديد صحي عالمي في شهر مايو الماضي
وخلفت كل تلك جرائم الحرب التي ترتكبها قوات العدوان الإسرائيلي في غزة الالاف من الشهداء والجرحى، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
ويحظى الانتاج المصري من الزراعة بجودة عالية وشهرة عالمية بين الدول تجعه تتسابق عليه، ولاسيما الانتاج الزراعي من فاكهة الموالح مثل البرتقال
ولا يزال يستمر الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه على المؤسسات المدنية والمستشفيات والمراكز الطبية واستهداف المنازل والبيوت وارتفاع عدد الشهداء
وفي السطور التالية وثقت الدستور حرمان الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الإنسانية نتيجة تعثر محاولات البحث عن المفقودين وانتشال جثامين الشهداء.
وفي الوقت نفسه احتشد المئات في تل أبيب مؤخرًا، للمشاركة في مظاهرات واسعة ضد الحكومة الإسرائيلية، لحثها على أخذ المبادرة .