في ذكرى رحيله.. عبدالناصر في عيون الفن المصري
منذ قيام ثورة يوليو فى عام 1952 وهى أعطت أهمية كبيرة لقوة مصر الناعمة المتمثلة فى عالم الفن بأنواعه المختلفة وأصبح الفن ليس فقط تجسيد للواقع ولكن قوة تمتلكها مصر فى مواجهة خصومها وكان هذا العصر هو العصر الذهبي للفن المصرى..