قال المحلل السياسي، علي فرحات، إن التوقعات المتعلقة بقمة الريو دي جانيرو كانت منخفضة منذ بدايتها، مقارنة بقمة عام 2008 التي
حذرت الحركتان مما وصفتاه بالتواطؤ عبر الصمت حيال ما يجري، مشددة على أن أي خطوة يجب أن تكون نتاجاً للإجماع الوطني الكامل.