غزة الباسلة وأهلها الذين تحدوا القهر، فتحملوا ما لا يتحمله بشر، تمامًا كتلك الفتاة التي تبلغ 17 عامًا التي قصفها الاحتلال لتنجو منه.
ثمن رئيس الوزراء الفلسطيني، مواقف الدول والحكومات والشعوب التي انحازت إلى قيم الحق والعدل في الجمعية العامة للأمم المتحدة، داعيًا الدول الصامتة إلى الخروج عن صمتها.