واشترط سعديا بن يوسف الفيومي أن يكون التسبيح في القدس ولا يجوز التسبيح خارجها، أما ما عدا ذلك فيكون عبارة عن قراءة وليس تسبيحا.
كان كافكا يراسل امرأة مجهولة، ويشير دائما لها في يومياته بالحرف الأول من اسمها F وقد ظل هذا الاسم مجهولا