أدهم الشرقاوي، لم يترك للتاريخ دلالات كثيرة تشير لحقيقته، بل ترك آثارًا تقوي أسطورته، كبطل شعبي، وعلامات أخرى تضعه في خانة المطاريد والقتلة المأجورين.