أما الأدب الأندلسي، فقد نظر إليه كامل الكيلاني علي أنه أحد روافد الأدب العربي المهمة لهذا وجدناه يترجم كتابا عن تاريخ الأندلس وآدابها
ولم تكن النظرة لتفصل عالم الصغار عن عالم الكبار، بل كانت تعتبر الصغار أشخاصا صغارا لا أكثر، لكن جل الأطفال الآن تروي لهم قصص بعينها