كانت حقبة السبعينات من القرن الماضي هي حقبة ابداعه المتواتر الخصب فظهرت له عدة مجموعات قصصيه منها أنا وهي وزهور العالم
مشاركة الفلاحين فرحتهم برمضان ومشاركة جده مأدبته التي أعدت خصيصا له ولأمه، وبعد الفطار كان يشهد حضرة الذكر التي كان يقيمها الجد
وتعد رواية “برديا”، هي العمل السردي الروائي الثاني للكاتب دكتور علاء عبد العزيز، حيث سبق وصدرت له رواية بعنوان “الدقديقي في العام 2014.