وبحسب المنظمة تم اختيار الاسم الجديد بسبب سهولة نطقه، وإمكانية استخدامه بعدة لغات كما سيتم إعطاء الفيروس نفسه اسما جديدا. هذه مسؤولية مجلس خبراء مستقل، لكنه لم يتخذ قرارا بعد.