سرعان ما نشر عمله الفكري الثاني تحت عنوان “المادة والذاكرة” في العام 1911، وهو الذي كان يطعن فيه فيما يسمي بـ “الحتمية العلمية”
أيام قليلة تفصلنا عن إعلان الفائزة بجائزة نوبل للآداب هذا العام. ومن المعروف أن هناك بعض المجالات التى سقطت من حسبان الأكاديمية