ورثة قارون، رابع أعمال الكاتب الروائي محمد إسماعيل، ويشارك بها في فعاليات الدورة 55 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي تصدر عن دار العين
كمصري يشرفني عودة الريادة التنويرية لبلدي الحبيب ولا أدل على ذلك من حصول دار العين المصرية على جائزة الشيخ زايد للنشر عن دورة هذا العام.
شخصيًا أعتقد أن اسم الأديب يرتبط لا إراديًا بأعماله وإن سقط أحدهما سهوًا أو عمدًا، لكتب الخلود لاسم العمل لا الروائي مثل ألف ليلة وليلة
الترجمة للعامية تأتينا بأعمال خرجت من حيز الملكية الفكرية إلى رحابة المجال العام فلا تستثمر دار النشر في الحقوق كما تستغنى عن التدقيق
رواية “سارقة الأرواح” تعري المؤسسات لتتضامن مع كل ضحايا الرأسمالية من الموظفين، المهمشين الجدد. تخفي بين سطورها قضايا الفساد الإداري
في الرواية ينظر الجميع للمكان من بعيد، فلا أحد يجرؤ على الاقتراب منه، و إن كانوا يتذكرون تاريخه، تفتح الجدة خزائن الماضي، وتحكي