لم تكن تتخيل رحمة امين فتاة الدليفري ان يلقى طموحها وما تبذله من مجهود كل هذا الدعم والتشجيع
أن تحلم فهو اول الطريق، ولكن أن تسعى لتحقيق ما حلمت به فهو المطلوب، هذا ما فعلته رحمة أمين فتاه الدليفري تلك الطالبة السكندرية
عملها اجبرها ان تتواجد ساعات طويلة في الشارع تتنقل من منطقة لغيرها، لا تعبأ بالمجهود الشاق