أدرك الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي منذ بداية احترافه تلاوة القرآن الكريم، في رحلته إلى طنطا أن ما تعلمه من فنون التجويد ليس كافيًا فعزم على السفر إلى القاهرة ليحصل ما رآه واجبًا لإتقان التلاوة