قاهر المستحيل.. رضا يحصل على ليسانس آداب من «المنوفية» «دون أطراف»: «نفسى أكون مُذيعًا»
بمجرد أن فتح عينيه ليرى الدنيا، وجد نفسه مختلفًا عن الجميع، مولودًا دون أطراف، وفاقدًا للسند بعد وفاة والده، لتكافح «والدته» وتحاول إلحاقه بأى مدرسة تقبل ظروفه، لكن جميع المدارس المجاورة رفضته، فقررت إلحاقه بمدرسة فى قرية «ساقية أبوشعرة» فى المنوفية، مع أولاد خالاته، حيث عاش معهم. وبالفعل بدأ رضا أحمد