لم تعد الاعتداءات التركية تنحصر في السرقة والنهب والقتل فقط، في عفرين منذ السيطرة عليها بعملية غصن الزيتون قبل نحو 3 سنوات، بعد أن هجرت القسم الأكبر من أهلها.