لجأ بعض المواطنين في تركيا الذين يعتبرون تحت خط الفقر، لبيع شهادات جامعية عبر الإنترنت مقابل 500 ليرة تركية فقط، والتسليم خلال أسبوع من الطلب، مما يكشف حجم الفساد المتزايد في تركيا.