منها رأس الملكة حتشبسوت.. “ميتا” تُعيد إحياء 13 قطعة أثرية بالذكاء الاصطناعي
وقعت وزارة السياحة مؤخرًا، بروتوكول تعاون مع شركة ميتا العالمية لاستخدام تقنيات الواقع المعزز (AR) لإعادة إحياء القطع الأثرية من جديد.
وقد تم اختيار 13 قطعة اثرية بكل من المتحف المصرى بالتحرير والمتحف القومى للحضارة المصرية لتنفيذ التجربة التفاعلية عليهم والتى تجرى لأول مرة فى المنطقة.
"الدستور" يرصد أهم تلك القطع الأثرية..
قطع أثرية في المتحف المصري بالتحرير
تمثال رأس الملكة حتشبسوت جزء من مجموعة تماثيل أوزيرية كانت تزين مدخل أعلى شرفة لمعبدها في الدير البحري.
تمثال الملك توت عنخ آمون من الكوارتزيت:
تمثال للملك توت عنخ آمون يتكون من خنجر بمقبض على شكل رأس صقر، وفوق جبهته، إلهة الكوبرا.
تمثال الملك سنوسرت الأول من الجرانيت:
تمثال للملك سنوسرت الأول، ثاني ملوك الأسرة الثانية عشر، الذي قاد مصر إلى عصر من الرخاء والاستقرار غير المسبوق.
تمثال الإله آمون وزوجته موت من الجرانيت:
آمون، أحد أقدم الآلهة التي تمثل الخلق، يجلس بجانب زوجته موت أو أمونيت، إلهة أولية يعبدها أتباعها كأم لكل شيء.
تمثال خع سخموي:
تمثال ملكي نادر من العصر الثيني يصور ملكًا طموحًا أعاد توحيد مصر بعد اندلاع حرب أهلية خلال الأسرة الثانية.
قطع أثرية تم اختيارها في المتحف القومي للحضارة
عربة تحتمس الرابع:
هيكل عربة كانت ذات يوم ملكًا للفرعون تحتمس الرابع، المعروف بفتوحاته العسكرية وبراعته الدبلوماسية.
نموذج للقارب الجنائزي للملك أمنحتب الثاني:
يعود تاريخ هذا القارب إلى حوالي 3،500 عام، ويمثل رحلة الملك أمنحتب الثاني السماوية حول الشمس مع إله الشمس رع.
قبة الكنيسة:
جزء من قبة عُثِر عليها في باويط يُعتَقَد أنها جزء من قبة أكبر
تمثال الإله نيلوس:
في هذا التمثال، يحيط بنيلوس 16 طفلًا، يرمزون إلى فيضان النيل الأمثل والأغاني الستة عشر التي غناها الأطفال للاحتفال بالفيضان.
محمل الملك فاروق:
المحمل هو الخيمة التي قادت الموكب من القاهرة، مصر، إلى مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية، لإرسال كسوة الكعبة المشرفة.
الملك أمنحتب الثاني بين ديوين أنوي وتحوت:
يصور هذا التمثال الوحدة بين الملك وإله الشمس رع، مع ظهور الإلهين ديوين أنوي إله الشرق، وتحوت إله الغرب.
أبو الهول للملك أمنمحات الثالث:
تصوير النادر لأبي الهول بجسم أسد ورأس ووجه بشري كان مخصصًا للمعبد الجنائزي للملك أمنمحات الثالث يعود إلى حوالي عام 2000 قبل الميلاد.
صندوق خشبي للتوراة:
يحتوي الصندوق الخشبي الذي استخدمه الحاخامات للقراءة منه على لفافة مصنوعة من الجلد تضم التوراة المقدسة، مع تدوين جميع الأحرف البالغ عددها 304،805 حرفًا بالكامل باللغة العبرية.