إصابة شخصين في حادث انقلاب سيارة بطريق الإسكندرية مطروح
أصيب اليوم شخصان في حادث انقلاب سيارة بطريق الإسكندرية مطروح وتم على الفور الدفع بسيارات الإسعاف ونقلهم إلى مستشفى رأس الحكمة المركزي.
أسماء المصابين
وحصلت الدستور على أسماء المصابين وهم “ رشا فاروق عبدالحميد 52 سنة مصابة بشرخ في فقرات الظهر، بيجاد جهاد معين 15 سنة مصاب بكدمة في الظهر ”.
إجراء الفحوصات الطبية
وقام الطاقم الطبى فى مستشفى رأس الحكمة المركزي بإجراء الفحوصات الطبية اللازمة للمصابين وحالتهم العامة مستقرة حيث تم تحرير المحضر اللازم للعرض على الجهات المختصة.
وفي سياق أخر، كان قد ترأس الدكتور إسلام عساف، وكيل وزارة الصحة بمطروح، اجتماعًا مكبرا مع جميع الإدارات الفنية التابعة للطب الوقائى وذلك بقاعة الاجتماعات بحضور الدكتور شادى شاهين، مدير إدارة الترصد والدكتور محمود سالم، مدير إدارة السلامة والصحة المهنية وعدد كبير من العاملين بجميع الإدارات التابعة للطب الوقائى بالمديرية.
التخلص الآمن من النفايات الخطرة
وجرى خلال الاجتماع مناقشة جميع عوائق تشغيل نظام التخلص الآمن من النفايات الخطرة، بالإضافة إلى استعراض جميع اقتراحات الحلول، ومناقشة أعمال الرقابة على الأغذية ومؤشرات العمل لفرق المديرية والإدارات الصحية وكل العوائق والاقتراحات، وجميع أعمال الترصد وصحة البيئة.
مكافحة العدوى
كما تم مناقشة أعمال وإجراءات مكافحة العدوى بجميع المنشآت الصحية التابعة للمديرية ومراجعة المؤشرات الخاصة بالفرق داخل المستشفيات، بالإضافة إلى مناقشة العوائق والحلول السريعة لتلافى جميع الملاحظات ورفع مؤشرات الأداء.
ومن ناحية أخرى، وجه الدكتور إسلام عساف وكيل وزارة الصحة بمطروح، باستقبال جميع ملاحظات العاملين بالمنظومة الصحية وطلباتهم واقتراحاتهم والحلول المبتكرة للمشاكل العامة المتعلقة بالأداء الصحي، أو أي مقترحات تساعد على تحسين الخدمة، مشيرًا إلى أنه يتم استقبال هذه الملاحظات سواء بخطابات مكتوبة إلى مكتبه أو إدارة خدمة المواطنين أو المكتب الإعلامي أو عبر رسائل الصفحة الرسمية للمديرية، أو أي وسيلة اتصال متاحة.
كما وجه بتنفيذ ما تم الإعلان عنه مسبقًا من لقاءات مباشرة مع الفرق الطبية، حيث كلف إدارة الرعاية الأساسية بالتنسيق مع مركز معلومات المديرية لتنظيم اجتماع عبر تقنية الفيديو كونفرانس مع جميع أطباء التكليف بالوحدات الصحية بالمحافظة يوم الجمعة الموافق 9/8/2024، مراعاة لعدم تحملهم مشقة الحضور والانتقال، وإتاحة الفرصة أمام جميع الأطباء للتحدث والاستماع إليهم،على أن يتم تثبيت ذلك الإجراء شهريًا، بالإضافة إلى تنظيم اجتماع مماثل مع كل فئة من الفئات الطبية والإدارية، كلٌّ في تخصصه.