تصدر اسم الفتاة مريم حلمي مواقع التواصل الاجتماعي على مدار الأيام القليلة الماضية، حتى أصبح «ترند» وحديث السوشيال ميديا، وذلك بعد نشرها منشورا يظهر خصم أكثر من نصف راتبها الشهري من الشركة التي تعمل بها، والسبب كان مفاجأة وصادمًا إلى حد كبير.
ويعرض "الدستور" في الفيديوجراف التالي التفاصيل الكاملة عن قصة مريم، التي تصدرت الترند وسبب خصم نصف راتبها.
ولمعرفة مزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي.