10 أفرع دورتها الجديدة.. جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن عن فتح باب الترشح
أعلنت الأمانة العامة لجائزة الشيخ زايد للكتاب عن فتح باب الترشح لدورتها التاسعة عشرة؛ حيث دعت دور النشر لتقديم ترشيحاتها وتسليمها على جناح مركز أبو ظبي للغة العربية حتى الأول من سبتمبر للعام الجاري 2024.
وتتضمن أفرع الجائزة التي ينظمها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي على عشرة مجالات؛ فى الآداب وتشمل المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الفنون الإبداعية، والترجمة وتشمل المؤلَّفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من اللغة العربية وإليها، بشرط التزامها بأمانة النقل، ودقَّة اللغة، والجودة الفنية، وأن تضيف جديدًا للمعرفة الإنسانية، وللتواصل الثقافي، والتنمية وبناء الدولة وتشمل المؤلَّفات العلمية في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والسياسة، والإدارة، والقانون، والفلسفة من منظور التنمية وبناء الدولة، وتحقيق التقدُّم والازدهار، سواء كان ذلك في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محدَّدة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى وتشمل جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوّرها عبر التاريخ.
ومن أفرع الجائزة فرع أدب الطفل والناشئة وتشمل المؤلَّفات الأدبية، والعلمية، والثقافية المخصَّصة للأطفال والناشئة في مراحلهم العمرية المختلفة؛ سواء كانت إبداعًا تخييليًا أم تبسيطًا للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب يُنمّي حب المعرفة، والحس الجمالي معًا، وفرع الفنون والدراسات النقدية وتشمل دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته، وفرع المؤلِّف الشاب وتشمل المؤلَّفات في مختلف فروع العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب، بالإضافة إلى الأطروحات العلمية (المنشورة في كتب)، على ألا يتجاوز عمر كاتبها الأربعين عامًا، وفرع شخصية العام الثقافية وتُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعًا أو فكرًا، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي، وفرع النشر والتقنيات الثقافية وتُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات، وفرع تحقيق المخطوطات ويشمل هذا الفرع الكتب التي تُعنى بتحقيق النصوص التراثية العربية على نحو يتسم بالمنهجية العلمية في مختلف الحقول المعرفية والتراثية، كما يشمل صناعة المعاجم اللغوية والمتخصصة.