الهدايا والملابس.. هكذا دعمت مبادرة "حياة كريمة" الأسر المستحقة في عيد الفطر
وزعت المبادرة الرئاسية حياة كريمة على الأهالي والأسر المستحقة في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجًا، الهدايا وملابس العيد على الأطفال، احتفالًا بعيد الفطر المبارك.
الأمر الذي أدخل السعادة والسرور على الأهالي، الذين وجهوا الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي والمتطوعين في صفوف المبادرة الرئاسية حياة كريمة على جهدهم الدؤوب في دعم الأسر المستحقة للدعم.
في هذا السياق التقت «الدستور» عدد من الأسر التي حصلت على الدعم من المبادرة الرئاسية حياة كريمة، للوقوف على مدى رضائهم عن الدعم المقدم لهم.
الأهالي: «حياة كريمة» أدخلت السعادة والسرور على الأطفال
قالت أسماء عبدالمولى، أحد أهالي محافظة الجيزة، لـ «الدستور» إن المبادرة الرئاسية حياة كريمة تسعى في كل مناسبة إلى إدخال السعادة والسرور على الأهالي في كل بقاع مصر، منوهة أنها كانت تحتاج إلى شراء لبس العيد لأولادها، إلا أن ضيق حالتها الاقتصادية منعها من ذلك.
وتابعت: «وجدت المبادرة الرئاسية حياة كريمة تقدم الملابس الجديدة للعيد لأولادي، وأهدتهم اللعب والبلونات ليحتفلوا بالعيد».
فيما قالت نعمة عبدالله، أحد أهالي محافظة البحيرة، لــ«الدستور»، إن حياة كريمة كانت ولا زالت سند الفقراء والمحتاجين في المناسبات والأعياد الدورية، منوهة أنها لديها 3 أطفال في أعمار مختلفة وجدت المتطوعين في المبادرة الرئاسية حياة كريمة يوزعون عليهم الملابس والبلونات احتفالًا بالعيد، موضحة: «سعادة أولادي بملابس العيد لا يمكن وصفها».
واختتمت رحمة عبدالله، أحد أهالي محافظة الشرقية، أن “حياة كريمة” قدمت دعما كبيرا جدًا للأهالي في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجًا، وأدخلت السعادة على الأطفال في كل ربوع مصر، وأن المبادرة الرئاسية حياة كريمة قدمت لأولادها ملابس العيد بشكل مجاني تمامًا معقبة: «أتوجه بالشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي لتدشينه المبادرة الرئاسية حياة كريمة».
