«التعليم»: تبعية التربية الاجتماعية والرياضية والموسيقية لإدارة تطوير المناهج
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، كتابا دوريًا بشأن تبعية "تنمية التربية الفنية، تنمية التربية الرياضية، تنمية التربية الموسيقية، تنمية التربية الاجتماعية"، للإدارة المركزية لتطوير المناهج.
وجاء نص الكتاب الدوري الصادر بتوقيع وزير التربية والتعليم، أنه في إطار تنظيم العمل بإدارات الوزارة، وفق القرار الوزاري رقم ٢٠٤ لسنة ٢٠٢١ باعتماد الهيكل التنظيمي المستحدث بجدول وظائف ديوان عام وزارة التربية والتعليم و الفني، تقرر الآتي:
١. تكون تبعية كل من مادة تنمية/ نشاط بالمستوى الوظيفي الأول (1) لوظائف الإدارة الاشرافية للإدارة المركزية لتطوير المناهج والمتضمن الإدارات الآتية تنمية التربية الفنية- تنمية التربية الرياضية - تنمية التربية الموسيقية - تنمية التربية الاجتماعية.
٢. أي أنشطة / مسابقات تنفذ داخل المدارس تكون تحت إشراف الإدارة المركزية لتطوير المناهج.
٣. أي أنشطة/ مسابقات تنفذ خارج المدارس تكون تحت إشراف الإدارة المركزية للأنشطة الطلابية.
٤.في حالة إسناد أي مهام لأحد، وترتبط هذه المهام مع إدارات أخرى، يتم التنسيق بين الإدارات المركزية المختصة.
وأكد الكتاب الدوري ضرورة التزام المذكورين بعالية الالتزام بالتعليمات سالفة الذكر ومن يخالفها يعرض نفسه للمساءلة القانونية
الفصل الدراسى الثانى
يذكر أن الفصل الثاني من العام الدراسي 2022/2023 سوف ينطلق يوم 11 فبراير من الشهر الجاري، عقب انتهاء إجازة نصف العام، وذلك فى 60 ألف مدرسة حكومية عربي ورسمية لغات وقومية ويابانية على مستوى الجمهورية تضم 26 مليون طالب وطالبة بداية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثالث الثانوي العام والفني.
وحذرت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة من خطورة الألعاب الإلكترونية على طلاب المدارس.
ووجه أيمن موسى، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، في بيان صادر اليوم الأربعاء، بوضع خطة لمجابهة تلك الظاهرة ومتابعة تنفيذها بالإدارات التعليمية، مؤكدًا تنظيم ندوات توعية وبرامج بخطورة الألعاب الإلكترونية على أبنائنا الطلاب.
ودعا موسى مسئولي الأنشطة والإخصائيين الاجتماعيين والنفسيين إلى التعاون وعقد ندوات وبرامج لتوعية الطلاب بخطورة هذه الألعاب والتأكيد على عدم ممارستها حرصاً على سلامتهم مع التأكيد على الاهتمام بالأنشطة المدرسية وشغل أوقات الطلاب بطريقة سليمة.
ووجه مدير المديرية، رسالة لأولياء الأمور على أهمية وجود رقابة من ولى الأمر لحماية الأبناء من ممارسة الألعاب العنيفة التى من الممكن أن تؤثر على شخصيتهم في وقت لاحق ووقوعهم فريسة لإدمان هذه الألعاب.