70 فعالية لـ«هيئة الكتاب» في 2022
زخم كبير شهدته الهيئة المصرية العامة للكتاب خلال عام 2022، على كافة الأصعدة، بداية من معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الماضية الـ 53، التي انطلقت يوم 24 يناير الماضي حتى 6 فبراير من ذات العام، واستكمالًا لإنتاج الأعمال الأدبية والفكرية من كافة السلاسل، إلى جانب الفعاليات المتنوعة بالمركز بالدولي للكتاب، وصولا إلى معارض الكتب المحلية التي أقامتها الهيئة بالمحافظات، والمعارض الخارجية التي شاركت فيها بدول العام المختلفة، والتي حققت فيها صدى كبير ونجاحات بارزة من خلال إصداراتها، التي تم ترجمة البعض منها إلى لغات مختلفة ضمن مشروع الترجمة العكسية.
أما عن الفعاليات فقد قدمت الهيئة خلال 2022، ما يقرب من 70 فعالية ثقافية بالمركز الدولي للكتاب التابع لها، والذي شهدت حفلات توقيع ومناقشة لأبرز الإصدارات، ومن تلك المناقشات: « شد الكازورينا» لـ محمود الديداموني، و«سوء تفاهم» لـ فهمي عبد السلام، و«المزين» لـ أحمد سمير سعد، و«زحام أحمر» لـ يونان سعد، و«الأدب والمجتمع» لـ محمد صلاح غازي، و«كعب أخيل» لـ جمال فتحي، و«وهم كوتارد» لـ مصطفي العدوي، و«سنة سعيدة» لـ منير عتيبة، و«سوء تفاهم» لـ فهمي عبد السلام، و«النسر والعصفور» لـ هويدا صالح، و«ملامح ظلي» لـ محمد الشحات، و«جريمة لم تكتبها أجاثا كريستي» لـ يوسف أبو الفوز، و«مسرحية الدائرة» لـ عماد مطاوع، و«أطياف كاميليا» لـ نورا ناجي، و«غرب مال» لـ أحمد عطالله، و«بالختم الكيني» لـ شيرين هلال، و«ديوان الاعتراف خطا شائع» لـ رضا أحمد، و«هويتنا البصرية» لـ سيد هويدا، و«على مقعد خلف نافذة» لـ حسين منصور، و«تأملات في فينومينوجيا المسرح» لـ عبد الناصر حنفي، و«درب الأحباب» لـ محمد عبد الله، و«غرفة عمليات تحت الجلد» لـ محمد حسني عليوة، و«سكن الروح» لـ سهي زكي، و«ريشة بن قرطاس» لـ مصطفي سليمان، و«باب خلفي للسماء» لـ حنان شاهين، و«رقص مصاص الدماء» لـ محمد ربيع، و«يوميات ليلية» لـ حسين عبد الجواد.