اليوم.. الروائى إبراهيم فرغلى يناقش رواية «مصاصو الحبر» بمكتبة البلسم

“مصاصو الحبر” عنوان رواية الأطفال واليافعة، للكاتب الروائي إبراهيم فرغلي، والذي يحل في ضيافة مكتبة البلسم لكتب الأطفال، في الواحدة من بعد ظهر اليوم السبت، حيث يناقش روايته “مصاصو الحبر” أونلاين.

ورواية “مصاصو الحبر”، للكاتب إبراهيم فرغلي، من إصدارات دار شجرة لكتب الأطفال في العام 2015، وكانت الرواية قد ترشحت لجائزة الشيخ زايد للكتاب.

ورواية “مصاصو الحبر”، ومن رسومات الفنانة فايزة نوار، وتشارك في مناقشة الرواية الكاتبة رشا سنبل. 

يشار إلى أن إبراهيم فرغلي، سبق وصدرت له روايات: “شامات الحسن، جنينة في قارورة، ابتسامات القديسين، مغامرة في مدينة الموتى، جزيرة الورد، معبد أنامل الحرير، أشباح الحواس، كهف الفراشات، أبناء الجبلاوي والتي فاز عنها بجائزة ساويرس للكتاب الكبار في الرواية”، وكانت أخر رواياته بعنوان “قارئة القطار” عن الدار المصرية اللبنانية للنشر في العام 2021.

ــ مناقشة الأعمال الكاملة لـ “عبد الله النديم” بالمرايا

في سياق متصل، تنظم دار المرايا للثقافة والفنون، في السادسة من مساء اليوم السبت أيضًا، حفل توقيع ومناقشة “الأعمال الكاملة لعبد الله النديم”، والصادرة حديثا عن الدار، للكاتب دكتور علاء الدين محمود، ويناقشه كلا من: الناقد الدكتور ماجد الصعيدي - أستاذ الأدب العربي بجامعة عين شمس والكاتب الروائي علي قطب.

و"الأعمال الكاملة لعبد الله النديم"، والصادرة عن المرايا للثقافة والفنون، تضم نصوص جديدة ــ لخطيب الثورة العرابية عبد الله النديم ــ  لم يطالعها القارئ من قبل، والتي عثر عليها بعد رحلة بحث وتنقيب الباحث دكتور علاء الدين محمود.  

يذكر أن علاء الدين محمود، باحث متخصص في مجال الأدب المقارن، أمضى سنوات عدة بحثا وتنقيبا بأمهات الكتب والدوريات العلمية والأرشيف الصحفي في محاولة لجمع تراث رائد النهضة العربية عبد الله النديم الشعري والنثري إلى جانب رسائله للزعيم أحمد عرابي في منفاه وما خطه من مقالات صحفية ورسائل أدبية ومسرحيات وضم هذا التراث الثري في جزئين صدرا عن «المرايا للثقافة والفنون» حمل الجزء الأول عنوان: «نصوص عبد الله النديم .. الديوان الشعري» وصدر الجزء الثاني تحت عنوان: «نصوص عبد الله النديم .. الآثار النثرية الكاملة».

ــ إسكندرية من تاني علي طاولة صالون دار الحكمة الثقافي

وتحل الكاتبة سهير عبدالحميد، في السابعة مساء اليوم السبت، في ضيافة أمسية جديدة من أمسيات، صالون دار الحكمة الثقافي، بمقره الكائن بنقابة الأطباء بشارع القصر العيني، وحوار مفتوح حول كتابها الصادر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بعنوان “إسكندرية من تاني”.

ومما جاء في مقدمة كتاب “إسكندرية من تاني”، للكاتبة سهير عبد الحميد، نقرأ: “هو كتاب فريد في بابه، فهو ليس كتابا في التاريخ، ولا في الآثار، ولا في السير والتراجم، ولكنه حالة من العشق والوله بالإسكندرية: المكان والتاريخ والعمارة والناس. الإسكندرية عاصمة الدنيا لقرون عديدة”.