أول رد من حسام حبيب على هجوم شيرين عبدالوهاب عليه: «بتهددنى علشان أسمع الكلام»
في أول رد من الفنان حسام حبيب على التصريحات التي قالتها الفنانة شيرين عبد الوهاب ضده والهجوم الكبير عليه واتهامه بالاعتداء عليها وسرقة سيارتها.
قال حسام حبيب في تسجيل صوتي لـet بالعربي: "هيبقى في إجراء قانوني أنا عمري ما دافعت عن نفسي أو اتكلمت دا كلام كله مرسل لكن اللي الكلام اللي هرد بيه هيكون بالمستندات، كل حاجة بحضرها".
وأضاف حسام حبيب: "كنت حفاظا عليها وعلى سمعتها وعلى بيتها مكنتش بتكلم لكن دلوقتي هضطر اتكلم لأن الكلام زيادة مش هطلع أقول كلام مرسل هطلع بحقايق ومستندات، مش هفتري على حد، هرد على كل حاجة قالتها بمستندات تثبت أن الكلام دا كله تهديد علشان اسمع الكلام وبتهدد دايما بجمهورها".
واختتم: "هي بتحاول تعمل كده وإجراءاتي وردي في الإعلام هيكون بالحقائق علشان كده مش مستعجل بظبط أزاي هرد كل حاجة قانونا وبالمستندات".
وشنت شيرين عبدالوهاب هجوم شرس على طليقها الفنان حسام حبيب، مؤكدة أنه تسبب في الأذى لها بعد استفزازها، وقامت بحلق شعر رأسها وأنها أصرت فيما بعد على تقديم حفل وهي حليقة الرأس حتى لا يتعرض بناتها لعقدة.
وأضافت "عبدالوهاب" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة"، مع الإعلامية لميس الحديدي، والمذاع عبر فضائية "ON": "تأذيت من نفسي أني طلعت أغني وشكلي كده بس أنا قوية وبتحمل ومكنش فيه حاجة ممكن أعملها عشان بناتي".
وتابعت: "لما رجعنا بعد الطلاق البائن خالف عهده وعاد لممارساته مرة أخرى وبدأ البنات يروا نفس الخناقات ونفس التصرفات وكان بيدخل في كل شيء وكل صغيرة وكبيرة لأنه إنسان فاضي معندوش شغل".
وأردفت: "كرهني في عيشتي وبناتي.. وقت حلاقتي لشعري هو السبب فيها جالي في فندق الفورسيزون وقتها واتخانق معايا وصالحني وقلتله إمشي دلوقتي لحد ما أهدى، لكنه أصر على البقاء، وقالي إنزلي معايا دلوقتي للمأذون عشان نطلق، وقلتله يعني أنا شيرين عبدالوهاب أنزل بقميص نوم عشان أتطلق.. طيب ما تروح يا عين أمك تجيب المأذون في الأوتيل أو تقف زي الرجالة وتقولي إنتي طالق وتمشي، لكنه رفض وظل يستفزني لحد ما حلقت شعري بالماكينة".
واستكملت: "كل الناس عارفة إني كنت بحاول أجمل صورته، لكن الناس مكنتش مقتنعة، وهما مش هبل وعارفين كل حاجة، وأنا كنت طول الوقت بكدب عشان أجمل صورته، وعندما تم سرقة السيارة في تمام الواحدة بعد منتصف الليل تلقيت اتصالا بأن السيارة سرقت".
واختتمت: "كنت عايشة مع راجل مش بيشتغل ولا بيخرج ولا بيشوف أهله ولا أصحابه، وكل همه حب الامتلاك، ومع ذلك فضلت جنبه، وهو لا يعرف إلا فكرة حب الامتلاك وصبرت؛ لأني كنت بحاول أنجح الحب ده، ومكنتش بحب أتهزم، وأنا بطبعي أكون خدامة الراجل اللي أعيش معاه.. ولقيت نفسي بعد فترة كورونا بتدمر وشغلي بيقف اللي كنت معتمدة إنه يخلصه ما عملش حاجة وهو شخص مؤذي جدًا وخسرني كل الناس أخويا وأختي وأمي وأصحابي والسائق والشغالة كل الناس خسرهملي، وكان بيعتقد أن كلهم متآمرين عليه واقتنعت أن الدنيا متآمرة أننا مانبقاش مع بعض وهو للأسف لازم يتعالج نفسيًا لأنه مريض بحب الامتلاك".