"سواطير وسيوف وعبوات ناسفة وسموم".. المغرب يعلن تفاصيل حملته الأمنية الضخمة ضد الدواعش (تقرير)
كشف الأمن المغربي محصلة الجهود الخاصة بمكافحة الإرهاب خلال شهر، لافتًا إلى أنه نجح في القبض على 25 عنصرًا مواليا لتنظيم داعش الإرهابي كانوا يخططون لتنفيذ عمليات إرهابية داخل البلاد.
وبحسب الأمن المغربي، أسفرت عملية تفكيك الخلايا الإرهابية عن التحفظ على كميات من المواد المشتبه في استعمالها لصناعة العبوات الناسفة، ناهيك عن أسلحة بيضاء.
وتمكنت قوات الأمن المغربي من اعتقال موالين لتنظيم داعش الإرهابي، كانوا بصدد التخطيط لتنفيذ أعمال إرهابية دموية تستهدف منشآت حساسة.
ووفقاً للوكالة الفرنسية، فقد قاد المغرب حملة ضخمة بإشراف النيابة العامة المغربية، شملت مدن "تطوان، والقصر الكبير، وفاس، ومكناس، وأكادير، وتزنيت، والدار البيضاء، وأزيلال، وقلعة السراغنة، والصويرة، وجدة، والناظور، وسطات، وآسفي، وسيدي سليمان، وسيدي قاسم وتنغير".
وتحفظت السلطات الأمنية خلال مداهماتها على مجموعة من الأسلحة النارية بجانب ذخيرة حية، وأسلحة بيضاء، عبارة عن سواطير وسيوف، والعديد من الوثائق التي تتطرق إلى كيفية صناعة العبوات الناسفة والسموم، وكانت بحوزة الموقوفين مجموعة من الكتب والوثائق التي تضم مُحتويات فكرية ذات طابع تكفيري.
وعثرت قوات الأمن أيضًا على معدات إلكترونية، تضم أشرطة تحريضية على الأعمال التكفيرية والمتطرفة، وأخرى تُمجد تنظيم "داعش" الإرهابي، ومجموعة من الأعلام المُجسدة للهوية البصرية لهذا التنظيم الإرهابي.
وتمكنت قوات الأمن المغربي من اعتقال موالين لتنظيم داعش الإرهابي، كانوا بصدد التخطيط لتنفيذ أعمال إرهابية دموية تستهدف منشآت حساسة.
ووفقاً للوكالة الفرنسية، فقد قاد المغرب حملة ضخمة بإشراف النيابة العامة المغربية، شملت مدن "تطوان، والقصر الكبير، وفاس، ومكناس، وأكادير، وتزنيت، والدار البيضاء، وأزيلال، وقلعة السراغنة، والصويرة، وجدة، والناظور، وسطات، وآسفي، وسيدي سليمان، وسيدي قاسم وتنغير".
وتحفظت السلطات الأمنية خلال مداهماتها على مجموعة من الأسلحة النارية بجانب ذخيرة حية، وأسلحة بيضاء، عبارة عن سواطير وسيوف، والعديد من الوثائق التي تتطرق إلى كيفية صناعة العبوات الناسفة والسموم، وكانت بحوزة الموقوفين مجموعة من الكتب والوثائق التي تضم مُحتويات فكرية ذات طابع تكفيري.
وعثرت قوات الأمن أيضًا على معدات إلكترونية، تضم أشرطة تحريضية على الأعمال التكفيرية والمتطرفة، وأخرى تُمجد تنظيم "داعش" الإرهابي، ومجموعة من الأعلام المُجسدة للهوية البصرية لهذا التنظيم الإرهابي.