حسن السمعة وكشف مخدرات.. تفاصيل إعلان وظائف مهندسى الرى
أعلنت وزارة الموارد المائية والري، عن حاجتها لشغل وظائف خالية لـ238 مهندسًا، من ضمن المجموعة الأولى النوعية لوظائف الهندسة لتخصصات "مدني وميكانيكا وكهرباء وحاسب آلي واتصالات"، بالمستوى الثالث لموازنة الوزارة والجهات التابعة، وفقًا لأحكام قانون الخدمة المدنية رقم 180 لعام 2016 واللائحة التنفيذية له.
موعد بدء التقديم على البوابة الإلكترونية
كما أعلنت وزارة الموارد المائية والري، عن فتح باب التقديم بداية من 15 يوليو الجارى وحتى 5 أغسطس المقبل، وذلك على موقع بوابة الوظائف الحكومية من خلال الاستمارة الإلكترونية المعدة لذلك مع عدم السماح بالتقدم بعد ذلك الموعد أو تلقى أى طلبات.
وحددت وزارة الرى عدة شروط لشغل الوظائف تتمثل في أن يكون المهندس المتقدم لشغل الوظيفة متمتعًا بالجنسية المصرية أو جنسية إحدى الدول العربية التي تعامل المصريين بالمثل في تولي الوظائف المدنية، وأن يكون محمود السيرة وحسن السمعة، وألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية أو مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رد إليه اعتباره.
كما اشترطت ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تاديب نهائي ما لم تمض على صدوره أربعة سنوات على الأقل، وألا تزيد سن المتقدم على 30 عامًا وقت صدور الإعلان، وأن يكون المتقدم حاصلًا على بكالوريوس هندسة في التخصص المطلوب، بالإضافة إلى اجتياز الامتحانات الإلكترونية والشفوية المقررة من قبل الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وتكون المفاضلة وفقًا للقواعد المقررة.
كما يشترط فيمن يتقدم للتعيين في إحدى الوظائف المعلن عنها اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات لمن اجتاز الامتحانات، وأن يقوم باختيار وظيفة واحدة فقط مناسبة من قائمة الوظائف الشاغرة، مع عدم السماح بالتقدم لأكثر من وظيفة، بالإضافة إلى سداد مبلغ 20 جنيهًا كرسوم لدخول الامتحان.
مستندات التقديم في الوظائف المعلنة للمهندسين
كما أكدت وزارة الري، على جميع المتقدمين لشغل الوظيفة تقديم صورة شخصية حديثة وصورة من أصل بطاقة الرقم القومي، على أن تكون حديثة سارية، وصورة المؤهل الدراسى، وصورة المؤهل الأعلى إن وجد، وصورة صحيفة الحالة الجنائية موجهة للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، كما يتم تقديم صورة شهادة الموقف من الخدمة العسكرية أو الخدمة المدنية وصورة شهادة التأهيل، وهي بطاقة الخدمات المتكاملة في حالة وجود إعاقة.
