«بعض مما رأيت».. مجموعة قصصية عن دار «معجم» بمعرض الكتاب
صدر حديثا عن دار معجم للنشر والتوزيع، بالتزامن مع معرض القاهرة الدولي للكتاب المجموعة القصصية «بعض مما رأيت»، للكاتب معتز نادي.
في مجموعته القصصية «بعض مما رأيت» يسرد معتز نادي حكاياته التي تمزج بين المأساة والملهاة، فمن حيرة زوجة إلى فكاهة على طريق سفر وغياب الأضواء عن فنان رموا طوبته تتبدل المشاهد بأحداث وشخصيات تتباين أحوالها وفقًا لما تمر به في حياتها.
معتز نادي، صحفي مصري، مواليد عام 1990، تخرج في كلية الإعلام جامعة القاهرة بقسم الإذاعة والتليفزيون، ويدرس حاليًا دبلومة الإعلام الرقمي في مركز كمال أدهم للصحافة التلفزيونية والرقمية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
صدر له كتاب «حكايات وجوه لها تاريخ» عن دار المصري للنشر والتوزيع، فضلًا عن أنه سيشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام بكتاب جديد تحت عنوان «مطبخ مصر» صادر عن دار معجم للنشر والتوزيع، بالإضافة إلى أنه لديه مدونة فائزة ومنشورة في كتاب «الشباب العربي وكوفيد- 19» بعنوان «خير مُعلِّم» الصادر عن مركز الشباب العربي في مايو الماضي بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب.
في سياق متصل تنشر دار معجم العديد من الأعمال أبرزها رواية «السايكلوب» للروائي إبراهيم عبد المجيد، وتنشر له الدار أيضا كتاب "ما وراء الخراب".
تشارك الدار بكتاب "سيرة المجاذيب"، للمحامي والروائي أدهم العبودي، وهي أول تجربة للعبودي مع دار معجم، والكتاب يعتبر أول جزء في سيرة للناس حول العبودي من ارتبط وتأثر بهم ، وبه جزء كبير من السيرة الذاتية للكاتب.
وتعيد الدار طبع رواية "قيامة الظل"، للروائي الشاب مصطفى منير، وهي رواية “ديستوبيا” تناقش واقع مرير، قوامه قضية الخبز والوطن، في إطار الواقعية السحرية.
وتنشر الدار مجموعة من الروايات، منها، رواية "الثالثة صباحا"، لمارلين ميخائيل، و"مريد"، لمحمود العادلي، و"الكارنتينا"، لداليا عيسى، و"أن يصير الأحمر كل شئ"، لأسماء جمال، إلى جانب المجموعات القصصية، و"محيطات التيه"، لسعيد عبدالغني، وكتاب "حلاج الأوتار"، لمحمود العطار، عن حكايات الأغاني العربية في القرن العشرين.