شمع ورمال
هذا الكوخ الأنيق الذى يسكن سفح أحد الجبال، هنا.. حيث قرر المَثّال الشاب أن يقيم فى بلد أوروبى كان قد هاجر إليه قبل أعوام، كان وحيدًا دائمًا، لا يؤنس هذه الوحدة غير جوائز كثيرة تسكن خزانته الأنيقة، والتى كثيرًا ما كان يتأملها فى زهو شديد يشى بفرادة موهبته، أبدًا لم يكن تقليديًا فى تهيئته لأجساد منحوتاته،