وتسلّط الرواية الضوء على هذا اليوم التاريخي الذي انتظره المصريون حينها وتبحر في عالم المناطق الشعبية ومدى ارتباط سكانها بكرة القدم
ارتبط اسم محمود الجوهري بالمنتخب الوطني حيث قاد الفراعنة في 4 ولايات مختلفة نظرا للثقة التي كان يتمتع بها الراحل لدى الجماهير المصرية.